تُواجه مخيمات النزوح العشوائية في قطاع غزة واقعاً معيشياً قاسياً، نتيجة غياب الدعم الرسمي والمؤسساتي، وهو ما ينعكس سلباً على الحياة اليومية لآلاف الأسر.
لا تمثّل درجات الحرارة المرتفعة في صيف قطاع غزة مجرّد حالة مرتبطة بالمناخ، بل عامل إضافي يفاقم مأساة الفلسطينيين الذين شرّدهم الاحتلال في حربه الأخيرة.
واصل رئيس الحكومة الإسرائيلية الترويج لعملية إبادة غزة متحججاً هذه المرة بوجود معاقل لحركة حماس في مدينة غزة والمخيمات في الوسط، في تكرار لما قام به في رفح.