تبدأ مشاكل المغتربين والمُهجرين العراقيين في تركيا باللغة وتعلمها وإتقانها، ولا تنتهي عند الاندماج في المجتمع التركي والتأقلم مع عاداته وتقاليده وأنظمته وقوانينه.