يعود الحديث عن مصير التطبيع بين أنقرة ودمشق بعد اشتراط دمشق لبدء أي مفاوضات إبداء أنقرة استعدادها للانسحاب من الأراضي السورية، بدلاً من إتمام الانسحاب.
أعادت الحروب تشكيل أغلب دول المنطقة، وما لم تطاوله نيرانها أودت به أجهزة القمع المخابراتية ودورات الفساد والإفقار الممنهج والاستبداد العائد بعد فشل الثورات.