أقامت الدول عشرات المُؤتمَرات بشأن سورية، بقصد تنشيط أعمال المنظّمات المدنية، وعُقدت بهدف مساعدة السوريين، ولكنّ السوريين انتهوا إلى مزيدٍ من الإفقار واللجوء.
مصر العريقة والتي كنّا نعوّل عليها، صارت تشبه دولنا العربية بتفكك بنيانها، بالدور الحيوي التي تلعبه مليشياتها، بتقاعسها عن فرض احترام معاهداتها ومصالحها.
أظهرت بيانات صادرة عن وزارة الإسكان الإسرائيلية، وجود عشرات آلاف الإسرائيليين بلا مأوى، في ظل أزمة الإسكان التي فاقمها توقف الكثير من المشروعات بسبب الحرب.