من أهم مشاكل الاتفاق أنه خلق سلطة من دون دولة، ما ساهم في تحول النضال من أجل التحرير وإنشاء الدولة، إلى صراع على سلطة بلا دولة، ولا سيادة، إذ أخضعَ الراحل ياسر عرفات؛ ومن بعده محمود عباس، منظمة التحرير للسلطة، ما أفقدَ المنظمة تمثيلها للشعب الفلسطيني