حذّرت أطراف عراقية مختلفة من خطوة إقدام الحكومة على إغلاق مخيمات النازحين في كردستان العراق، وما لهذا القرار من تداعيات خطيرة على مستقبل قاطنيها.
حملت بيانات الحكومة العراقية خلال اليومين الماضيين، ملامح تحرك جديد هو الأول من نوعه في العراق، من خلال الاعتماد على قانون "مكافحة الإرهاب"
بعد خمسة أشهر من تهدئة الفصائل العراقية مع أميركا في العراق، تبرز عوامل عدة تدفع لاستمرار هذه التهدئة، وأخرى لانهيارها، وسط اعتبارات داخلية للفصائل.
عادت الاضطرابات الأمنية إلى العاصمة بغداد، من جرّاء الهجمات التي شُنَّت أمس الاثنين، وخلال الأيام الماضية على سلسلة مطاعم أميركية في بغداد.
في الثالث والرابع من شهر حزيران عام 2016، نزحت من قرية البو عكاش مئات العائلات العراقية، حيث كان تنظيم "داعش" الإرهابي يسيطر على القرية
تستعدّ بغداد والرياض لعقد مباحثات أمنية موسعة لبحث ملف الحدود العراقية السعودية وسبل تأمينها، في أول مباحثات من نوعها منذ 10 سنوات.
قالت لجنة الهجرة في البرلمان العراقي، اليوم الأحد، إن مليون نازح داخل العراق في المخيمات وخارجها ما زالوا يتوزعون في عموم مدن البلاد
أثار الموقف الأخير لكتائب حزب الله العراقية، من مشروع طريق التنمية العراقي التركي، ومطالبتها الحكومة بـ"ضمانات"، المخاوف من تهديدات قد تؤثر على المشروع.
تشنّ السلطات العراقية حملة لإغلاق مخيمات في العراق رغم صعوبة عودة ساكنيها لمناطقهم الأصلية جرّاء الخلافات العشائرية وسيطرة الجماعات المسلحة
لا تبدو الفصائل العراقية موحدة تجاه الوجود الأميركي في العراق واستئناف التصعيد ضده، وهو ما ظهر من خلال الارتباك الذي ساد أوساطها أخيراً.