يعتبر الاقتحام الذي نفذه مائة مستوطن لـ"قبر يوسف" الذي يدعون أنه يعود للنبي يوسف الأول الذي يتم من دون حماية جيش الاحتلال أو التنسيق مع السلطة الفلسطينية
يحبس الإسرائيليون أنفاسهم، وسط هلع من احتمال استهداف حزب الله مدينة حيفا القريبة من حدود لبنان شمالي فلسطين المحتلة، التي تضم منشآت نفطية وبتروكيميائية.