أقامت الدول عشرات المُؤتمَرات بشأن سورية، بقصد تنشيط أعمال المنظّمات المدنية، وعُقدت بهدف مساعدة السوريين، ولكنّ السوريين انتهوا إلى مزيدٍ من الإفقار واللجوء.
ارتفعت حدة المواجهة بين روسيا والغرب على خلفية سماح دول عدة لأوكرانيا في ضرب العمق الروسي بالأسلحة الغربية، في مقابل رد روسي بتسليح "أطراف ثالثة" ضد الغرب.