يتساءل هذا المقال هل يمكن للمصري أن يرتكب أفعالا عنصرية دون أن يكون عنصريا حقيقيا على طريقة النزعات الشعبوية التي تجتاح أوروبا وأميركا ويكشف أوهام الكمايتة.
يدرك لاجئون ومهاجرون عرب وأفغان من المقيمين في تركيا أن خطر وقوع زلزال مدمّر محدق بهم، غير أنهم لا يحركون ساكناً ولا يمكنهم ذلك، كيف ولماذا ومن المسؤول