أسطورة إيطاليا ينتقد إنسيني والأخير يرد بسبب الرقم 10
ريفيرا أسطورة ميلان والمتوج بلقب اليورو مع بلاده (Getty)
فشل اللاعب الإيطالي لورنزو إنسيني في الردّ بأرض الملعب على تصريحات أسطورة بلاده السابق جياني ريفيرا، وذلك بعدما انتقد الأخير اللاعبين الذين باتوا يرتدون الرقم 10 في الأتزوري.
وكان إنسيني يأمل في مساعدة بلاده لتحقيق الفوز على منتخب إسبانيا على ملعب سانتياغو برنابيو، في الجولة السابعة من تصفيات أوروبا المؤهلة إلى كأس العالم 2018 في روسيا، لكنه لم ينجح في ذلك أبداً، بل العكس كان تائهاً في أرضية الميدان، ليؤكد البعض أن تصريحات ريفيرا صدقت.
وصرّح أسطورة نادي ميلان سابقاً صاحب الـ74 عاماً وبطل يورو 1968 ووصيف كأس العالم 1970: "الرقم عشرة لإنسيني؟ في الوقت الحالي أصبح هذا الرقم يمنح لأي لاعب، حتى حراس المرمى بإمكانهم ذلك، لم يعد له قيمة كما السابق". وحمل الرقم 10 لاعبون كبار على مرّ تاريخ إيطاليا منهم روبرتو باجيو وتوتي وآخرون.
هذا الأمر دفع إنسيني إلى الرد عليه بعد اللقاء في تصريحات صحافية بملعب سانتياغو برنابيو لشبكة "سكاي سبورت": "كلمات ريفيرا؟ الانتقاد اتركه لغيري، أحاول دائماً إعطاء الحدث الأقصى وإثبات كل ما يمكن في أرضية الملعب". يُذكر أن الخسارة الثقيلة لإيطاليا أمام إسبانيا دفعت الكثيرين إلى انتقاد المنتخب، وكذلك الصحافة المحلية التي لم ترحم كل من ساهم في هذا السقوط.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وكان إنسيني يأمل في مساعدة بلاده لتحقيق الفوز على منتخب إسبانيا على ملعب سانتياغو برنابيو، في الجولة السابعة من تصفيات أوروبا المؤهلة إلى كأس العالم 2018 في روسيا، لكنه لم ينجح في ذلك أبداً، بل العكس كان تائهاً في أرضية الميدان، ليؤكد البعض أن تصريحات ريفيرا صدقت.
وصرّح أسطورة نادي ميلان سابقاً صاحب الـ74 عاماً وبطل يورو 1968 ووصيف كأس العالم 1970: "الرقم عشرة لإنسيني؟ في الوقت الحالي أصبح هذا الرقم يمنح لأي لاعب، حتى حراس المرمى بإمكانهم ذلك، لم يعد له قيمة كما السابق". وحمل الرقم 10 لاعبون كبار على مرّ تاريخ إيطاليا منهم روبرتو باجيو وتوتي وآخرون.
هذا الأمر دفع إنسيني إلى الرد عليه بعد اللقاء في تصريحات صحافية بملعب سانتياغو برنابيو لشبكة "سكاي سبورت": "كلمات ريفيرا؟ الانتقاد اتركه لغيري، أحاول دائماً إعطاء الحدث الأقصى وإثبات كل ما يمكن في أرضية الملعب". يُذكر أن الخسارة الثقيلة لإيطاليا أمام إسبانيا دفعت الكثيرين إلى انتقاد المنتخب، وكذلك الصحافة المحلية التي لم ترحم كل من ساهم في هذا السقوط.
(العربي الجديد)
