Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
بايدن: أعمل مع الدول العربية المستعدة للمساعدة في الانتقال لحل الدولتين
بايدن: أعمل مع الدول العربية المستعدة للمساعدة في إعادة إعمار غزة
لم يبق عدو لحرية المواطنين في أي نظام عربي إلا وأوهم نفسه أن الربيع العربي انقلب إلى شتاء يقتل من انخرطوا فيه، وإذا كان قد نجح في شيء، ففي تعزيز مواقع الطغاة، الجدد والقدماء، وتعريض مجتمعات العرب للتمزيق والقتل والتجويع والتعذيب، فلا عجب أن يكون "الربيعيون" قد ندموا على حماقة الثورة التي خالوا أنها ستنخرط في ما أطلق عليه بعد ثورة أكتوبر الروسية لقب "ربيع الشعوب"، فإذا بربيعهم ينقلب إلى مقتلةٍ عامةٍ عصفت بأوهام من نزلوا منهم إلى الشوارع، مطالبين بالحرية، فأرسلته نظم بلاده عامة، والأسدية منها خاصة، إلى العالم الآخر!
هذا هو الخطاب الرسمي في البلدان العربية. ولكن... إذا كان معيار النجاح نزع شرعية النظم العربية، هل يكون الربيع العربي قد أخفق أو أنه نجح في تعرية حكامها، وأظهرهم على حقيقتهم، مجرمين يحتلون مواقع مكّنتهم من تحويل بلدانهم سجونا كبيرة، بمشانق وأقبية تعذيب جاهزة دوما للاستخدام؟ أليس القضاء على أكذوبة الشرعية التي تتلطّى النظم وراءها لتبطش بشعوبها، انتصارا للربيع العربي، سيكون منذ الآن موضوع أي سياسةٍ، ومنطلق أي ثورةٍ في وطن العرب، ومصدر قلقٍ من يجلسون في السلطة، في حال واصلوا رفض إصلاح أحوال نظمهم الفاسدة وشعوبهم التي تعلمت الدرس السوري، حيث تمرّد شعبٌ أعزل على أحد أسوأ نظم الاستبداد والقتل في التاريخ البشري، ولم يوقف ثورته، على الرغم من أنه قدّم مليون شهيد من أجل حريته، وصمد قرابة ثمانية أعوام في وجه آلة قتلٍ لا ترحم، وهشّم نظاما قمعيا اعتمد منذ أربعين عاما معادلةً تقول: لا وجود للشعب ما دمنا في الحكم، ولا وجود لنا في الحكم إن وصل الشعب إليه.
من ينظر إلى سورية اليوم سيرعبه حجم التنكيل بالموالين الذين يتعرّضون لاعتقالات واغتيالات يومية، وللإذلال بلقمة العيش التي غدت أداة تعذيب "وطنية" لا ينجو منها أحد، لإيمان الأسدية أن من ظلوا في مناطقه يتحيّنون كغيرهم فرص التخلص منه، وعليه أن يصفّي حسابه معهم. في المقابل، إذا كان معيار نجاح "الربيع" قد دفع الشعوب العربية إلى التمرّد على أوضاعها، فها هي تتمرّد في معظم بلدانها، وآخرها شعب السودان الذي رد على زيارة حاكمه إلى الأسد، وعلى فساد نظامه، واستبداد هذا النظام، بتمرّد نزل معه إلى شوارع المدن، مطالبا بالديمقراطية، وبرحيل الانقلابي الذي لطالما اضطهده بذرائع لا تقل تفاهةً عن ممانعة (ومقاومة) قرينه الدمشقي لعدو نظامه الوحيد، شعب سورية الحر، الذي خال بعض الحكام أن مصيره سيردع بقية العرب، فإذا بأمثولته تشجعهم على الاقتداء به، وهو الذي كاد يسقط الأسد مرتين، ولولا مرتزقة حزب الله وبوتين لانهار بفضل ما قدمه المواطن السوري من تضحيات، وأبداه من صمود!
واليوم، وقد وصل الربيع العربي إلى السودان، سيكون من الصعب على النظم الخائفة الاستمرار في إعلان وفاته، بما أن تمرّد الشعب هناك مجتمعي الهوية، سلمي الحراك، تقف على رأسه قيادة سياسية رفضت دوما حكم العسكر والإرهاب والعنف. وتضم اليوم منظمات مجتمع مدني، تطالب، منذ عقود، بالحرية والديمقراطية، وتتواصل مع العالم عبر مطالب تضفي الشرعية على حراكٍ شعبيٍّ لا يني يتسع، على الرغم من استهدافه برصاص أجهزة أمنية تدافع عن دولتها العميقة، في محاولة لتكرار مجازر الأسدية في سورية، ولإرغام الشعب المسالم على اقتراف غلطةٍ قاتلةٍ هي التخلي عن النهج السلمي وحمل السلاح.
سيقلب اختراق السودان حسابات من توّهموا أن وحشية الأسدية قضت على الربيع العربي. وسيؤكد مرة أخرى أن شعب السودان لن يتخلى عن حريته وحقوقه، لأنهما معنى وجوده.
مقالات
كاريكاتير
عودة إلى الرئيسية
كرسي الحاكم العربي
كرسي الحاكم العربي
كاريكاتير
أسامة حجاج
24 يناير 2019
دلالات
كاريكاتير
ذات صلة
الصورة
عماد حجاج
08 مايو 2024
الرئيس السوري
الصورة
عماد حجاج
07 مايو 2024
ألاعيب نتنياهو
الصورة
عماد حجاج
06 مايو 2024
اجتياح رفح
الصورة
عماد حجاج
05 مايو 2024
طلاب أميركا
الصورة
عماد حجاج
04 مايو 2024
النصر المطلق !
الصورة
طارق نجم
04 مايو 2024
إدمان القروض !
المزيد في مقالات
آراء
عبير نصر
يا أهالي السويداء: "الأخ الأكبر" يراقبكم
آراء
عبد اللطيف السعدون
هل تعود مصر إلى عصر القبيلة؟
زوايا
مروان قبلان
في فرص اتفاق ثنائي سعودي أميركي