ولدت الشابة الجزائرية عام 1984، وتعود أصولها إلى سيدي بلعباس الجزائرية، وقد شاركت منذ العام 2005 بعدد من الأفلام والمسلسلات، بينها "شيطان"، و"باريس أحبك"، و"كل ما يلمع"، الذي نالت عنه عام 2011 جائزة "سيزار" العريضة لـ"أفضل أمل نسائي" والتي تمنح للممثلات اللامعات المبتدئات. (Getty)
اكتسبت الشابة الجزائرية (1985) شهرتها الكبيرة بعد وصولها إلى نصف نهائي "النجم الجديد"، وهو برنامج مواهب غنائية فرنسية شهير. ألبومها الأول باع أكثر من نصف مليون نسخة. ومنذ العام 2005 وهي ترشّح لجوائز موسيقية عدة في فرنسا وأوروبا، وقد فازت بجائزة كاسري الحواجز الأوروبيين عام 2006، وهو العام نفسه الذي
مولودة عام 1982 في مدينة باب الوادي الجزائرية، عرفت صوفيا كيف تسير على طريق الشهرة. بدأت برقص الهيب هوب في شوارع فرنسا، حيث هاجرت عائلتها لاحقاً. وبدأت تكتسب شهرتها كراقصة هناك لتتحول إلى وجه إعلاني شهير. من هناك فتحت لها أبواب هوليوود حيث بدأت التمثيل إلى جانب توم كروز وراسل كرو في "المومياء".
هو ربما الجزائري الأشهر حالياً حول العالم. لاعب منتخب الجزائر وناي "ليستر سيتي" الإنكليزي، ولد عام 1991 في فرنسا، ولمعت شهرته بشكل عالمي في موسم 2015 ــ 2016، عندما ساهم بشكل أساسي في فوز ناديه "ليستر سيتي" ببطولة الدوري الممتاز الإنكليزي، ليكون أول لاعب جزائري يسلّم ميدالية ذهبية في البطولة، كما
ولد اللاعب الشاب عام 1990، والتحق بأكثر من فريق أوروبي لكرة القدم، أبرزها "باريس سان جيرمان"، ويلعب حالياً لصالح نادي "بورتو" البرتغالي الشهير. وقد اختير أخيراً ضمن قائمة أفضل اللاعبين في البرتغال. (فيسبوك)
هو أيضاً لاعب المنتخب الجزائري، ولاعب نادي نابولي الإيطالي، ولد عام 1991، ورغم إصابته هذا الموسم، إلا أن أبرز الأندية الأوروبية تتنافس عليه، بينها ليفربول وأرسنال في الدوري الإنكليزي، وفرق أخرى في الدوري الإيطالي. (تويتر)
بدأ نجوم جزائريون يلمعون في دول وقطاعات متعددة، أبرزها كرة القدم الأوروبية. نستعرض هنا 6 من أشهر النجوم الجزائريين الشباب الذين يشكلون اليوم جزءاً من مشهد الشهرة والنجومية في أوروبا
يجمع السكان في أعالي ولاية بجاية شرقي الجزائر، بعد يوم من الحرائق التي شبت في المنطقة، ما تبقى من الأغراض، وينظرون بحسرة إلى آثار الحريق المهول. يقول محند شيبان، الذي
تستعد الجزائر لاستقبال الزعماء العرب في قمتهم الـ31، المقررة في 1 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، بتزيين شوارعها بالأعلام العربية، إضافة إلى إعادة تأهيل شوارع رئيسة، ووضع
بالتزامن مع صيف شديد الحرارة في مختلف أنحاء العالم في الوقت الحالي، وتفاقم تداعياتها المتمثلة في زيادة رقعة الجفاف، وتدمير المحاصيل الزراعية، ضربت موجة جديدة من حرائق
انطلقت، مساء السبت، الدورة التاسعة عشرة لألعاب البحر الأبيض المتوسط في مدينة وهران غربيّ الجزائر، في أجواء احتفالية شهدت حضوراً رسمياً. واحتضن ملعب مدينة وهران الأولمبي