ليس السلاح الفلسطيني في لبنان مجرّد أداة عسكرية، بل يحمل رمزية عميقة ترتبط بالهوية الوطنية والذاكرة الجماعية للفلسطينيين، ويرمز إلى حق مقاومة الاحتلال.
يمثّل توماس فليتشر جيلاً دبلوماسيّاً جديداً يحترم معنى الإنسان وكرامته وحريته، ويرى أن الدبلوماسية لا تنجح إلا إذا كانت جزءاً من بيئة إنسانية مرئية بوضوح.
يدين القضاء اللبناني نفسه، ويسجّل فضيحةً بأن يحتجز هنيبعل القذافي هذه المدة غير القانونية، ولم يوفّر استمرار حجزه أيّ معلومة، يمكن الاعتماد عليها في التحقيق.