ما تقوم به مدارس "أونروا" في مناطق الضفة والقطاع وفي دول اللجوء الفلسطيني، يتناقض تماماً مع السردية الإسرائيلية، وذلك هو سبب الاستهداف الإسرائيلي الشرس لها.
ما يُسمّى دولة إسرائيل سرطان حقيقي لا تنفع معه كل العلاجات، ووُجدت لتكون "حاملة طائرات متقدمة لسياسات غربية استعمارية" تضطلع بأدوار وظيفية كثيرة ومتعدّدة.
نصائح ميكافيلي لم يستفد منها الطغاة فقط، بل استفاد منها الاحتلال الاستيطاني أيضاً، وها هو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجد نفسه معنياً بتطبيقها.