Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
أسامة حمدان: بعد جولة القاهرة الأخيرة لا تزال حكومة الاحتلال تراوغ والمفاوضات صارت تدور في حلقة مفرغة
القيادي في حركة حماس أسامة حمدان: لا تقدم في مفاوضات غزة حتى الآن بل هي تراوح مكانها رغم كل جهودنا
عجيبٌ أن تعتصم العربية السعودية 43 عاما بالصمت عن مسؤوليةٍ لجماعة الإخوان المسلمين في مقتل الملك فيصل بن عبد العزيز في العام 1975، ثم يُبلغ ولي العهد الراهن، محمد بن سلمان، الصحافي الأميركي، جيفري غولدنبيرغ، عن ذلك. هذه مفاجأةٌ بلا أي مقدماتٍ من أي نوع، فكل ما نشر بشأن تلك الجريمة، في مختلف المصادر السعودية والغربية، خلا من أي تلميحٍ إلى أي صلةٍ للإخوان أو أي جهةٍ إسلامية، بل إن تخميناتٍ وإشاعاتٍ ذهبت إلى مطارح شتى في المسألة، ولم تقترب من أي متدينين، فيروجُ أن للاستخبارات الأميركية المركزية دورا في قتل الملك، أو أن أبناء الملك سعود الذي خُلع عن الحكم ليتولى فيصل العرش في 1964 وراء الواقعة، أو أن القاتل، الأمير فيصل بن مساعد، أطلق الرصاصات الثلاث على عمّه، انتقاما لقتل أخٍ له في حادثةٍ سابقةٍ في 1965. وأيا تكن الحقيقة، فإن قصة أن "الإخوان" وراء قتل الملك فيصل شديدةُ الغرابة، فبيان المحكمة الشرعية التي قضت بإعدام القاتل جاء على اعترافه بأنه لم يكن يرى داعيا لإقامة الفروض الدينية، كالصلاة والصوم، بل يرى أيضا أن على الدولة أن تمنع الناس من أداء الصلاة في المساجد. وبعيدا عن صحة نسبة هذه الغرائب إلى الرجل أو عدمها، فأن تقولها محكمةٌ شرعيةٌ في بيانٍ معلنٍ ينفي أي صلةٍ ممكنةٍ بين هذا الشخص وأي مجموعةٍ إسلامية، إخوانا أو غير إخوان، وهو الذي يفيد أرشيفه بأنه أقام نحو ثماني سنوات في الولايات المتحدة، طالبا جامعيا وصاحب أفكار ذات هوى راديكالي، وقيل إنه كان على صلة بنشطاء يساريين هناك.
ليس غرض هذه السطور إبعاد تهمةٍ ثقيلة عن "الإخوان المسلمين"، فهم أدرى بكيفيات الدفاع عن أنفسهم، وإنما هو السؤال بشأن ما يقيم في دماغ محمد بن سلمان، ويأخذُه إلى تزيّدٍ غير محسوبٍ في غير شأنٍ ومسألة. يتكلم الرجل كثيرا، ويشرّق ويغرّب على غير هدىً أحيانا، لهذه الصحيفة الأميركية وتلك، ويُشغلنا، نحن الصحافيين والمعلقين، بمطاردة أقواله وحكاياته. وفي الأثناء، قد يدهشنا بعجائب تعصى على أفهام العقل السويّ ومداركه، ومنها استيضاحه غولدنبيرغ عن الوهابية، وماذا تكون بالضبط، لأنه لا يعرفها، ردّا منه على سؤال الأخير له عنها (!). وتنتسب إلى هذه العجائب أيضا خرّافية "الإخوان المسلمين" المفاجئة، وقد حكى عنها صاحبنا بمقدارٍ ملحوظٍ من التفجّع والدرامية الملحوظة، فقد قال إن الملك فيصل "دفع حياته ثمنا محاولا التصدّي لهؤلاء الناس، بعد تغلغلهم ورفضهم تقويم مسارهم". والأسئلة هنا: عن أي شيءٍ يتحدّث محمد بن سلمان بالضبط؟ ليس في سيرة الملك فيصل وتاريخه أنه تصدّى لهؤلاء، أو أنه انشغل بهم؟ من هم الذين أخبروه بهذا الكلام ليطلقه كيفما اتفق؟
أما وأن صحيفةً سعوديةً اعتبرت المقابلة الصحافية مع جيفري غولدنبيرغ "مكاشفةً تاريخية"، ففي وسع المرء أن يُوازي هذه "المكاشفة" بأخرى من النوع الذي يشتمل على المعنى الصحيح في هذه التسمية، فيسأل مثلا: ألا يقتل محمد بن سلمان عمّه الملك فيصل وموروثه، ثانية، في حزمة التصريحات التي أشهرها في المقابلة نفسها؟ قال الراحل علنا، وفي بيان باسم ديوانه الملكي أيضا، في غضون حرب 1973، إن حكومته تبذل جهدها "لكي تعدّل حكومة الولايات المتحدة موقفها الحالي من الحرب الدائرة بين الأمة العربية وإسرائيل، ومساعداتها الحربية، وإذا لم تسفر هذه المساعي سريعا عن نتائج ملموسة، فستوقف المملكة تصدير البترول إلى أميركا". تُرى، ألا يعاكس محمد بن سلمان هذه الروحية، عندما يُغدق على الولايات المتحدة، في زمن أسوأ إداراتها عنصريةً ودعما لإسرائيل، صفقاتٍ سخيةً، تجعل دونالد ترامب لا يجد حرجا في إشهار المملكة مستودع أموالٍ وحسب؟
وصف ولي العهد الملك فيصل بأنه أحد أعظم ملوك المملكة العربية السعودية. والمأمول من صاحب هذا القول أن يهتدي ما أمكن بهذا الملك الذي كان يستفظع أي اعترافٍ من أي عربي بإسرائيل، وكان عن حقٍّ مدافعا عن قضية فلسطين، وقد تجاوز خلافاته مع جمال عبد الناصر، عندما خصّ مصر بمساعداتٍ سنوية بعد هزيمة 1967، وكان دوره عروبيا في حرب 1973، فسمّاه أنور السادات بطل معركة العبور. تُرى، ماذا سنسمّي محمد بن سلمان، وقد أخذته مناطحة "الإخوان المسلمين" إلى العجيب الغريب؟
مقالات
كاريكاتير
عودة إلى الرئيسية
السودان والتطبيع
السودان والتطبيع
كاريكاتير
عماد حجاج
29 سبتمبر 2020
دلالات
السودان
التطبيع مع إسرائيل
نتنياهو
صيد
فيضان النيل
ابتزاز
كاريكاتير
ذات صلة
الصورة
عماد حجاج
03 ابريل 2024
حكومة حرب نتنياهو
الصورة
عماد حجاج
02 ابريل 2024
استهداف منظمة المطبخ العالمي
الصورة
عماد حجاج
01 ابريل 2024
مجمع الشفاء
الصورة
عماد حجاج
31 مارس 2024
مفاوضات التهدئة
الصورة
عماد حجاج
30 مارس 2024
مجازر نتنياهو ضد المدنيين
الصورة
عثمان عبيد
30 مارس 2024
الانقسام السوداني
المزيد في مقالات
زوايا
عبد الحكيم حيدر
سندبادُ كتبٍ ضلَّ طريقَه
آراء
حلمي الأسمر
كان "الطوفان" للأقصى وسيبقى
زوايا
سعدية مفرح
كافح ولو بالذاكرة!