"أحسن فريق" بصنعاء.. يمنيون يلجأون للتمارين الرياضية هروباً من الحرب
أخيراً، اعتاد مئات اليمنيين التوجه إلى متنزهات العاصمة منذ ساعات الفجر (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
هرباً من ضغوط نفسية خلفتها الحرب، وجد اليمنيون ضالتهم المفقودة في ممارسة التمارين الرياضية للتخلص من نوبات الحزن والغضب (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
مبادرة شعبية باسم "أحسن فريق"، نظم عشرات اليمنيين أنفسهم، للتشجيع على الانتظام في ممارسة التمارين الرياضية الصباحية (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
حضور تمارين جماعية تساعد المشاركين على تصفية أذهانهم (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
أعداد المنضمين يزداد يوماً بعد يوم، رغم انخفاض درجات الحرارة (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
استخدام ممرات السير في الحديقة العامة بصنعاء، ما بين الترجل والجري، وأداء تمارين اللياقة البدنية الخفيفة والمتوسطة (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
يشارك اليمنيون من مختلف المراحل العمرية، وصولاً إلى الستينيات والسبعينيات من العمر (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
المبادرة لاقت إقبالاً واسعاً بين اليمنيين في صنعاء والمدن المحيطة بها (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
يقتصر دور المبادرة على التشجيع لممارسة التمارين الرياضية والاستمرار في طقوس الحياة الصحية (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
انعكاس الحالة الصحية بتحسن خلال ممارسة الرياضة (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
ينضم اليمنيون إلى المبادرة من أماكن بعيدة، ما دفعهم إلى إطلاق مبادرات مماثلة في أحياء أخرى (تصوير: محمد حمود/ الأناضول)
هرباً من ضغوط نفسية خلفتها الحرب التي أورثت اليمن النكبات والخراب، وجد اليمنيون ضالتهم المفقودة في ممارسة التمارين الرياضية، للتنفيس والتخلص من نوبات الحزن والغضب. وعلى وقع صراع مستمر منذ نحو 7 سنوات، أغلقت أبوابها معظم الأندية والصالات الرياضية والمراكز المخصصة للأنشطة المجتمعية والتنافسية في اليمن. وأخيراً اعتاد مئات اليمنيين على التوجه إلى متنزهات العاصمة صنعاء منذ الساعات الأولى من الفجر، لحضور تمارين جماعية تساعد المشاركين على تصفية أذهانهم من ويلات الحرب الدائرة في بلادهم.
ويشارك اليمنيون من مختلف المراحل العمرية في استخدام ممرات السير بالحديقة العامة بصنعاء، ما بين الترجل والجري، وأداء تمارين اللياقة البدنية الخفيفة والمتوسطة.
تصوير: محمد حمود/ الأناضول
