"رقصة البارود".. فولكلور يخلد مقاومة الجزائر للاستعمار الفرنسي
يشكل الرقص الشعبي جزءاً من التراث والتقاليد التي يحافظ عليها الجزائريون (عيسات فيرات/الأناضول)
الرقصة خاصة بالرجال وتعد من أبرز الفنون الشعبية المتوارثة في الجنوب الجزائري (عيسات فيرات/الأناضول)
حلقة يشكلها الراقصون وبلباس موحد تدور من اليمين إلى اليسار وتتوسطها مجموعة عازفين (عيسات فيرات/الأناضول)
ما زالت رقصة البارود فولكلوراً شعبياً متوارثاً، ورمزاً للمقاومة والأفراح (عيسات فيرات/الأناضول)
اسم الرقصة مشتق من كلمة البارود، وهو يستعمل كذخيرة للبنادق التقليدية أو لصنع القنابل التقليدية (عيسات فيرات/الأناضول)
يحمل كل راقص ما يسمى "مكحلة" في اللهجة الجزائرية، وتعني "البندقية" (عيسات فيرات/الأناضول)
يتمثّل زي الفرق بعباءة تكون مطرّزة غالباً والشاش الذي يوضع على الرأس (عيسات فيرات/الأناضول)
مع مرور الوقت تطوّرت هذه الرقصة الشعبية وأصبحت تؤدّى في المناسبات الوطنية (عيسات فيرات/الأناضول)
يشكّل الرقص الشعبي جزءاً من التراث والتقاليد التي يحافظ عليها الجزائريون ويعتدّون بها، على اختلاف أشكالها وأنواعها.
من بين هذه الرقصات الشعبية "رقصة البارود" التراثية الفولكلورية، التي ترتبط بالمقاومة الجزائرية للاستعمار الفرنسي (1830 ـ 1962). اسم الرقصة مشتق من كلمة البارود، المسحوق الذي يُصنع من الكبريت ونيترات الصوديوم والفحم، وهو مادة صلبة قابلة للاشتعال والتفجير، تستعمل ذخيرةً للبنادق التقليدية أو لصنع القنابل التقليدية.
