لطالما أكد الروائي الكيني نغوغي واثيونغو، الذي رحل الأربعاء الفائت، في مواجهته للإرث الاستعماري، أن تحرير اللسان شرط أساسي لتحرير الوعي والهوية الأفريقية.
نشأ مفهوم الزعامة السياسية وتطوّر في كنف العمل الوطني المعارض لوجود الحماية الاستعمارية، خصوصاً عندما استقرّت وترسخ وجودها في سياق المد الإمبريالي التوسّعي.