أسواق أضاحي العيد في غزة: ميزة "التقسيط" تزيد الإقبال على الشراء
آلية البيع بالتقسيط أو الدفع الآجل جعلت نسبة الإقبال على شراء الأضاحي كبيرة (علي جاد الله/الأناضول)
ارتفاع أسعار اللحوم يرجع إلى غلاء الأعلاف ومرور الأضاحي في عدة دول قبل وصولها إلى غزة (علي جاد الله/الأناضول)
الشراء بالتقسيط يراعي الظروف المادية لسكان غزة غير القادرين على سداد ثمن الأضحية دفعة واحدة (علي جاد الله/الأناضول)
تتراوح فترة سداد ثمن الأضحية المُقسّطة بين 6 و12 شهرا (علي جاد الله/الأناضول)
مزارع ومؤسسات وجمعيات عديدة قدمت تسهيلات للموظفين وغيرهم من المواطنين من أجل شراء الأضاحي (علي جاد الله/الأناضول)
قطاع غزة يشهد وفرة في الأضاحي المستوردة من سلالات مختلفة (علي جاد الله/الأناضول)
توقعات ببيع 39 ألف أضحية في أسواق غزة هذا العام (علي جاد الله/الأناضول)
تعدد طرق سداد ثمن الأضحية يرجع كذلك إلى احتدام المنافسة بين تجار الأضاحي (علي جاد الله/الأناضول)
الحصار الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من 16 عاما ينهك قطاع غزة ويزيد الأسعار (علي جاد الله/الأناضول)
في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة بقطاع غزة، يتجه عدد كبير من الفلسطينيين لشراء أضاحي العيد من خلال آليات الدفع بنظام التقسيط أو الآجل. وتوفر مزارع ومؤسسات الأضاحي في غزة تسهيلات الدفع للمواطنين لتمكينهم من تطبيق شعيرة ذبح الأضحية بسهولة أكبر، في ظل غلاء سعر الأضاحي في العام الجاري.
(الأناضول)
