ملابس العيد في قطر: فرحة وتراث
لا يقتصر لباس العيد على الثوب، بل يشمل الغترة والعقال والنعال أيضاً (سردار بتميز/ الأناضول)
يُعد "سوق العلي" الشعبي من أكثر الأماكن التي يرتادها القطريون فهو أحد الأسواق المتخصصة في تفصيل الزي الرجالي والتراثي في البلاد (سردار بتميز/ الأناضول)
تسابق العائلات القطرية لحياكة ملابس العيد قبل رحيل رمضان (سردار بتميز/ الأناضول)
انشغال الخياطين في سوق العلي بإتمام الطلبات الكثيرة قبل قدوم العيد (سردار بتميز/ الأناضول)
محلات الخياطة تستقبل ما لا يقل عن 60 طلباً يومياً في موسم عيد الفطر (سردار بتميز/الأناضول)
المواطنون يفضّلون تفصيل الثوب في سوق العلي، لأن أسعاره جيدة مقارنة بأسعار المحلات خارج السوق (سردار بتميز/ الأناضول)
أغلب القطريين يقومون بخياطة 3 أو 4 أثواب جديدة لكل طفل في العيد (سردار بتميز/الأناضول)
توجد في السوق كذلك المستلزمات الرجالية كافة من عقل (رباط أسود) وغتر (الشال) وإكسسوارات رجالية (سردار بتميز/ الأناضول)
لبس الثياب الجديدة لتعزيز قداسة العيد في نفوس الأبناء منذ الصغر (سردار بتميز/ الأناضول)
تتسابق العائلات القطرية قبيل عيد الفطر لخياطة ثوب العيد، والذي يتضاعف الإقبال عليه في الأيام الأخيرة من شهر رمضان الكريم. ويلجأ الرجال وأطفالهم إلى الأسواق المحلية ومحلات الخياطة ومستلزماتها لحياكة ثوب العيد الأبيض.
ولا يقتصر لباس العيد على الثوب، بل يشمل الغترة والعقال والنعال أيضاً. ويُعد "سوق العلي" الشعبي، وسط العاصمة الدوحة، من أكثر الأماكن التي يرتادها القطريون من أجل خياطة الثوب، فهو أحد الأسواق المتخصصة في تفصيل الزي الرجالي والتراثي.
(الأناضول)
