هذا ما تبقى من المسجد العمري الكبير في غزة
فلسطيني يقرأ القرآن في الجزء المتبقي من "المسجد العمري الكبير" التاريخي (داود أبو الكاس/الأناضول)
يسمى أيضاً "المسجد الكبير" والذي كان يُعَدّ أكبر وأقدم مسجد في غزة (داود أبو الكاس/الأناضول)
"المسجد العمري الكبير" دمرته المقاتلات الحربية الإسرائيلية في غزة في 06 إبريل 2024 (داود أبو الكاس/الأناضول)
ما تبقى من مكتبة المسجد الكبير في غزة بعد تدميرها بقصف إسرائيلي (داود أبو الكاس/الأناضول)
لا يزال مسجد غزة الكبير مكاناً مفضلاً لتجمع سكان المنطقة للصلاة على الرغم من تدميره (داود أبو الكاس/الأناضول)
يخصص الفلسطينيون الأيام الأخيرة من شهر رمضان لتلاوة القرآن والصلاة (داود أبو الكاس/الأناضول)
يقرأ الفلسطينيون القرآن الكريم خلال الأيام الأخيرة من رمضان في ما تبقى من المسجد بعد قصفه (داود أبو الكاس/الأناضول)
داخل القسم المتبقى يؤدي فلسطينيون في غزة الصلاة في الأيام الأخيرة من شهر رمضان (داود أبو الكاس/الأناضول)
الصلاة في الباحات المتبقية من المسجد بعد تدميره بقصف إسرائيلي (داود أبو الكاس/الأناضول)
يقرأ الفلسطينيون القرآن الكريم خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان، في الجزء المتبقي من المسجد العمري الكبير التاريخي، المعروف أيضًا باسم "المسجد الكبير" في غزة، بعد أن دمرته المقاتلات الحربية الإسرائيلية في 6 إبريل/نيسان 2024. وهو أكبر وأقدم مسجد في غزة. وعلى الرغم من تدميره، لا يزال مسجد غزة الكبير مكانًا مفضلاً لتجمع سكان المنطقة للصلاة. ويخصص الفلسطينيون الأيام الأخيرة من شهر رمضان لتلاوة القرآن والصلاة داخل القسم المتبقي من المسجد.
