قبل ازدراء الأديان: 5 تصريحات كارثية للزند
أحمد الزند (Getty)
أقيل أحمد الزند من منصبه كوزير للعدل في مصر، بعد تصريحات أُدرجت تحت خانة "ازدراء الأديان"، إذ قال "إنشالله يكون نبي هحبسه أستغفر الله العظيم". لكنّ هذا التصريح ليس الوحيد السيئ، إذ إنّ للزند تصريحات خلال تولّيه الوزارة وقبلها، أي عندما كان رئيساً لنادي القضاة، لا تقلّ كارثيّة عن التصريح الأخير.
1- سنسجن الصحافيين
خلال التصريح الذي قال فيه الزند إنّه سيسجن النبي، كان يتحدث عن سجن الصحافيين وكأنّهم إرهابيّون، فقد قال الزند في حواره مع الصحافي، حمدي رزق على قناة "صدى البلد"، وفي معرض نقاشه عن حبس الصحافيين والذي يمنعه الدستور، رفض الزند ذلك، وقال "السجون خلقت لمثل هؤلاء". وحين سأله محاوره مستنكراً "هتحبس صحافيين؟"، كان رده: "لو حتى نبي عليه الصلاة والسلام هحبسه، أستغفر الله العظيم".
2- سنحاكم والدَي الإرهابي
على هامش زيارته للكويت لتوقيع اتفاقيات تعاون قضائي وقانوني أواخر الشهر الماضي، أعلن الزند، أنه "يفكر في إصدار تشريع ملحق لقانون الإرهاب، يعاقب والدِي من يصفهم بالإرهابيين، الأب أو الأم، أو متولي التربية". وبرر ذلك بقوله "الذي يترك ابنه، أو من عُهِد إليه بتربيته من دون أن يتفحص أحواله، وأين ذهب، ولا يعرف مصيره، فهذا ساعد ولا شك في الجريمة الإرهابية".
3- سأقتل آلاف الإخوان
في حوار مع الإعلامي أحمد موسى على فضائية "صدى البلد" أواخر يناير/كانون الثاني الماضي، وعند تقديمه العزاء بأحد ضحايا الشرطة والجيش بسيناء، قال الزند "إنه لن يستريح إلا عندما يقتل أربعمئة ألف من "الإخوان" مقابل كل شهيد من الجيش والشرطة". وليرد عليه موسى "ولكن ده كده هنقضي على الإخوان كلهم"، ليُجيب الزند: "نريد قتل الإخوان ومن أيّدهم ومن ولاهم ومن تعاطف معهم ومن دعمهم ومن أحبهم".
4- المصري يعيش بجنيهين عشان مصر
وفي تصريحاته لبرنامج "البيت بيتك" على قناة ten في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، أكد الزند أن "المصري عبقري، ويستطيع العيش بـ2 أو 3 جنيهات في اليوم -ربع دولار تقريبا- لمواجهة ظروف بلده الصعبة"، ما فتح باباً من السخرية حينها. والزند نفسه، كان طالب سابقاً بأن يدفع كلّ شخص 20 جنيهاً في الشهر لأجل الشرطة التي تحميه، قائلاً "يعني كل 5 يدفعوا 100 جنيه، هي المئة جنيه دي تشتري بيها إيه؟".
5- إحنا الأسياد والباقي عبيد
وفي تصريح مع الإعلامي توفيق عكاشة على قناة "الفراعين"، قال الزند سابقاً "نحن هنا أسياد الأرض، وغيرنا هم العبيد"، مكملاً "اللي هيحرق صورة قاضي، هنحرق قلبه وهيتحرق ذاكرته وخياله من على أرض مصر عشان ما ينجسهاش.. وبعد هذه المسائل الصبيانية ما بتفرقش معنا... الكبار لا يجب أن ينظروا الى الصغار، الكبار ينظرون الى الاعلى والى الامام".
اقرأ أيضاً: منصات التواصل تستمر في انتصاراتها وتقيل #الزند
1- سنسجن الصحافيين
خلال التصريح الذي قال فيه الزند إنّه سيسجن النبي، كان يتحدث عن سجن الصحافيين وكأنّهم إرهابيّون، فقد قال الزند في حواره مع الصحافي، حمدي رزق على قناة "صدى البلد"، وفي معرض نقاشه عن حبس الصحافيين والذي يمنعه الدستور، رفض الزند ذلك، وقال "السجون خلقت لمثل هؤلاء". وحين سأله محاوره مستنكراً "هتحبس صحافيين؟"، كان رده: "لو حتى نبي عليه الصلاة والسلام هحبسه، أستغفر الله العظيم".
2- سنحاكم والدَي الإرهابي
على هامش زيارته للكويت لتوقيع اتفاقيات تعاون قضائي وقانوني أواخر الشهر الماضي، أعلن الزند، أنه "يفكر في إصدار تشريع ملحق لقانون الإرهاب، يعاقب والدِي من يصفهم بالإرهابيين، الأب أو الأم، أو متولي التربية". وبرر ذلك بقوله "الذي يترك ابنه، أو من عُهِد إليه بتربيته من دون أن يتفحص أحواله، وأين ذهب، ولا يعرف مصيره، فهذا ساعد ولا شك في الجريمة الإرهابية".
3- سأقتل آلاف الإخوان
في حوار مع الإعلامي أحمد موسى على فضائية "صدى البلد" أواخر يناير/كانون الثاني الماضي، وعند تقديمه العزاء بأحد ضحايا الشرطة والجيش بسيناء، قال الزند "إنه لن يستريح إلا عندما يقتل أربعمئة ألف من "الإخوان" مقابل كل شهيد من الجيش والشرطة". وليرد عليه موسى "ولكن ده كده هنقضي على الإخوان كلهم"، ليُجيب الزند: "نريد قتل الإخوان ومن أيّدهم ومن ولاهم ومن تعاطف معهم ومن دعمهم ومن أحبهم".
4- المصري يعيش بجنيهين عشان مصر
وفي تصريحاته لبرنامج "البيت بيتك" على قناة ten في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، أكد الزند أن "المصري عبقري، ويستطيع العيش بـ2 أو 3 جنيهات في اليوم -ربع دولار تقريبا- لمواجهة ظروف بلده الصعبة"، ما فتح باباً من السخرية حينها. والزند نفسه، كان طالب سابقاً بأن يدفع كلّ شخص 20 جنيهاً في الشهر لأجل الشرطة التي تحميه، قائلاً "يعني كل 5 يدفعوا 100 جنيه، هي المئة جنيه دي تشتري بيها إيه؟".
5- إحنا الأسياد والباقي عبيد
وفي تصريح مع الإعلامي توفيق عكاشة على قناة "الفراعين"، قال الزند سابقاً "نحن هنا أسياد الأرض، وغيرنا هم العبيد"، مكملاً "اللي هيحرق صورة قاضي، هنحرق قلبه وهيتحرق ذاكرته وخياله من على أرض مصر عشان ما ينجسهاش.. وبعد هذه المسائل الصبيانية ما بتفرقش معنا... الكبار لا يجب أن ينظروا الى الصغار، الكبار ينظرون الى الاعلى والى الامام".
اقرأ أيضاً: منصات التواصل تستمر في انتصاراتها وتقيل #الزند
