بالفيديو.. ثيّو زيدان.. ابن الوزّ عوّام
"منْ شابه أباه فما ظلم"، مثلٌ ضُرب في قديم الزمان لمن شابه أباه في طباعه أو خصلة من خصاله، وأكّده بالدليل القاطع ثيّو زيدان نجل أسطورة كرة القدم الفرنسية، زين الدين زيدان، بعدما أثبت خلال مباراة فريقه ريال مدريد الإسباني تحت سن 12 عاماً ضد إسبانيول، أنه الخليفة الشرعي لوالده في ملاعب كرة القدم.
وعزف ثيو زيدان سيمفونية كروية رائعة مع فريق الناشئين في نادي ريال مدريد الإسباني في مباراته ضد إسبانيول، أعاد بها إلى الأذهان ذكريات تألق والده، الذي اشتهر بضبط إيقاع وسط ميدان نادي العاصمة الإسبانية، خلال الفترة التي دافع فيها عن ألوان فريق ريال مدريد من 2001 وحتى 2005.
وتألق نجل اللاعب الفرنسي، وأحرز هدفاً رائعاً، قاد به فريقه إلى اكتساح فريق إسبانيول بثلاثة أهداف بدون مقابل، في المباراة التي جمعت بين الفريقين مساء أمس السبت لحساب الدوري الإسباني لكرة القدم تحت سن 12 عاماً.
ونجح ثيّو، الذي يبلغ من العمر 12 عاماً، في تجسيد مقولة "هذا الشبل من ذاك الأسد"، بعدما لعب دور "العقل المدبر" لفريق العاصمة الإسبانية في مباراته أمام إسبانيول، إذ جذب أنظار المتابعين بلياقته البدنية العالية وسرعته وقدرته على قراءة اللعب وضبط الإيقاع، على غرار والده الذي أسر قلوب الملايين خلال مشواره الكروي الحافل.
وتُعلق جماهير نادي ريال مدريد الإسباني والمنتخب الفرنسي آمالاً عريضة على اللاعب اليافع، الذي يتنبأ له البعض بأن يتحول إلى أسطورة العالم الجديدة في كرة القدم الفرنسية، حيث يُمني عشاق كرة القدم الفرنسية ونادي ريال مدريد النفس بأن يسير ثيّو، الذي بزغ نجمه بين الفئات العمرية لنادي ريال مدريد، على خطى والده الذي قاد منتخب بلاده إلى التتويج بلقب كأس العالم 1998، وأحرز عددا كبيرا من الألقاب مع ناديه الإسباني.
وعزف ثيو زيدان سيمفونية كروية رائعة مع فريق الناشئين في نادي ريال مدريد الإسباني في مباراته ضد إسبانيول، أعاد بها إلى الأذهان ذكريات تألق والده، الذي اشتهر بضبط إيقاع وسط ميدان نادي العاصمة الإسبانية، خلال الفترة التي دافع فيها عن ألوان فريق ريال مدريد من 2001 وحتى 2005.
وتألق نجل اللاعب الفرنسي، وأحرز هدفاً رائعاً، قاد به فريقه إلى اكتساح فريق إسبانيول بثلاثة أهداف بدون مقابل، في المباراة التي جمعت بين الفريقين مساء أمس السبت لحساب الدوري الإسباني لكرة القدم تحت سن 12 عاماً.
ونجح ثيّو، الذي يبلغ من العمر 12 عاماً، في تجسيد مقولة "هذا الشبل من ذاك الأسد"، بعدما لعب دور "العقل المدبر" لفريق العاصمة الإسبانية في مباراته أمام إسبانيول، إذ جذب أنظار المتابعين بلياقته البدنية العالية وسرعته وقدرته على قراءة اللعب وضبط الإيقاع، على غرار والده الذي أسر قلوب الملايين خلال مشواره الكروي الحافل.
وتُعلق جماهير نادي ريال مدريد الإسباني والمنتخب الفرنسي آمالاً عريضة على اللاعب اليافع، الذي يتنبأ له البعض بأن يتحول إلى أسطورة العالم الجديدة في كرة القدم الفرنسية، حيث يُمني عشاق كرة القدم الفرنسية ونادي ريال مدريد النفس بأن يسير ثيّو، الذي بزغ نجمه بين الفئات العمرية لنادي ريال مدريد، على خطى والده الذي قاد منتخب بلاده إلى التتويج بلقب كأس العالم 1998، وأحرز عددا كبيرا من الألقاب مع ناديه الإسباني.
