هذه هي أطول الشعوب عمراً
هذه هي أطول الشعوب عمراً
لدى آيسلندا "أفضل نظام غذائي" (فرانس برس)
استفتاء المنتدى الاقتصادي العالمي الأخير حول التنافسية لم يكشف فقط عن الدول الأغنى حول العالم، بل أيضاً تحدث عن صحة سكانها بحسب "بيزنس إنسايدر". فقد صنّف الاستفتاء الدول بحسب معدل توقعات الحياة. فجاء أطول 14 شعباً عمراً بالترتيب العكسي كالتالي:
10- كوريا الجنوبية (81.4 عاماً): ارتفعت توقعات الحياة فيها خلال السنوات الأخيرة تبعاً للتحسن الاقتصادي الذي ولّد خصوبة أكبر لدى الطبقة الوسطى.
10- لوكسمبورغ (81.4 عاماً): لدى البلاد قوة سكانية صغيرة مقارنة بباقي دول أوروبا، لكنّها تملك دخلاً فردياً كبيراً. وهو ما يؤدي إلى تغذية ورعاية صحية أفضل.
9- النرويج (81.5 عاماً): ازداد توقع الحياة في البلاد بثبات في العقود الأخيرة، بفضل الانخفاض الكبير في وفيات الأطفال.
9- المملكة المتحدة "بريطانيا وأيرلندا الشمالية" (81.5 عاماً): لديها أحد أعلى معدلات السمنة الزائدة في أوروبا، ومع ذلك تلعب الرعاية الصحية الحكومية والخاصة دورها.
8- السويد (81.7 عاماً): من الملاحظ أنّ نوعية المياه عالية الجودة في السويد تساهم في العمر المديد لأهلها.
7- أستراليا (82.1 عاماً): تقول منظمة الصحة العالمية إنّ ازدياد أسلوب الحياة الصحي، وتحسن الرعاية الصحية هناك، عززا من توقعات الحياة فيها.
7- سنغافورة (82.1 عاماً): ارتفع المعدل في البلاد في السنوات الثلاثين الأخيرة بفضل نظام رعايتها الصحي الوقائي والعلاجي الممتاز.
6- إسبانيا (82.4 عاماً): تشتهر البلاد بحميتها الغذائية المتوسطية التي يرجح الأطباء مساهمتها في العمر المديد والحياة الصحية.
5- فرنسا (82.6 عاماً): لديها واحد من أقل معدلات السمنة الزائدة بين دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ما يساهم في ارتفاع توقعات الحياة.
4- سويسرا (82.7 عاماً): ثروات البلاد تسهل الوصول إلى التغذية الكافية والرعاية الصحية المطلوبة.
3- آيسلندا (82.9 عاماً): لدى البلاد "أفضل نظام غذائي"، بحسب تصويت أجراه خبراء تغذية.
3- إيطاليا (82.9 عاماً): السبب الأبرز تقلص الفجوة بين الفقراء والأغنياء في البلاد. فمعظم المواطنين يأكلون مثل بعضهم البعض طعاماً صحياً وطازجاً.
2- اليابان (83.1 عاماً): كانت اليابان الأولى قبل 3 سنوات، لكنّ مرتبتها تدنت بسبب ازدياد معدلات الانتحار بين النساء. أما سبب العمر الطويل فيعود إلى طعامها الصحي.
1- هونغ كونغ (83.5 عاماً): السبب الأبرز في العمر الصحي المديد والفعال هو الـ"تاي تشي"، وهو من فنون الدفاع عن النفس غير القتالية، والغذاء المعدّ على البخار.
إقرأ أيضاً: كم مريضاً لكلّ طبيب في بلدك؟
10- كوريا الجنوبية (81.4 عاماً): ارتفعت توقعات الحياة فيها خلال السنوات الأخيرة تبعاً للتحسن الاقتصادي الذي ولّد خصوبة أكبر لدى الطبقة الوسطى.
10- لوكسمبورغ (81.4 عاماً): لدى البلاد قوة سكانية صغيرة مقارنة بباقي دول أوروبا، لكنّها تملك دخلاً فردياً كبيراً. وهو ما يؤدي إلى تغذية ورعاية صحية أفضل.
9- النرويج (81.5 عاماً): ازداد توقع الحياة في البلاد بثبات في العقود الأخيرة، بفضل الانخفاض الكبير في وفيات الأطفال.
9- المملكة المتحدة "بريطانيا وأيرلندا الشمالية" (81.5 عاماً): لديها أحد أعلى معدلات السمنة الزائدة في أوروبا، ومع ذلك تلعب الرعاية الصحية الحكومية والخاصة دورها.
8- السويد (81.7 عاماً): من الملاحظ أنّ نوعية المياه عالية الجودة في السويد تساهم في العمر المديد لأهلها.
7- أستراليا (82.1 عاماً): تقول منظمة الصحة العالمية إنّ ازدياد أسلوب الحياة الصحي، وتحسن الرعاية الصحية هناك، عززا من توقعات الحياة فيها.
7- سنغافورة (82.1 عاماً): ارتفع المعدل في البلاد في السنوات الثلاثين الأخيرة بفضل نظام رعايتها الصحي الوقائي والعلاجي الممتاز.
6- إسبانيا (82.4 عاماً): تشتهر البلاد بحميتها الغذائية المتوسطية التي يرجح الأطباء مساهمتها في العمر المديد والحياة الصحية.
5- فرنسا (82.6 عاماً): لديها واحد من أقل معدلات السمنة الزائدة بين دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ما يساهم في ارتفاع توقعات الحياة.
4- سويسرا (82.7 عاماً): ثروات البلاد تسهل الوصول إلى التغذية الكافية والرعاية الصحية المطلوبة.
3- آيسلندا (82.9 عاماً): لدى البلاد "أفضل نظام غذائي"، بحسب تصويت أجراه خبراء تغذية.
3- إيطاليا (82.9 عاماً): السبب الأبرز تقلص الفجوة بين الفقراء والأغنياء في البلاد. فمعظم المواطنين يأكلون مثل بعضهم البعض طعاماً صحياً وطازجاً.
2- اليابان (83.1 عاماً): كانت اليابان الأولى قبل 3 سنوات، لكنّ مرتبتها تدنت بسبب ازدياد معدلات الانتحار بين النساء. أما سبب العمر الطويل فيعود إلى طعامها الصحي.
1- هونغ كونغ (83.5 عاماً): السبب الأبرز في العمر الصحي المديد والفعال هو الـ"تاي تشي"، وهو من فنون الدفاع عن النفس غير القتالية، والغذاء المعدّ على البخار.
إقرأ أيضاً: كم مريضاً لكلّ طبيب في بلدك؟
