هناك 5 تطورات حدثت هذا الأسبوع، وتشير إلى أن الحملات الشعبية لمقاطعة منتجات وسلع إسرائيل والداعمين لها لا تزال يشتد عودها وتقوى يوما بعد يوم، وأنها لم تتراجع
نحن أمام حقيقة تقول إن أسعار السلع لم تعد في متناول معظم المصريين، والحكومة هي المسؤول الأول عن معالجة الأمر، وأن هناك مزايا ومخاطر لحملات مقاطعة السلع.
يتساءل هذا المقال هل يمكن للمصري أن يرتكب أفعالا عنصرية دون أن يكون عنصريا حقيقيا على طريقة النزعات الشعبوية التي تجتاح أوروبا وأميركا ويكشف أوهام الكمايتة.