مواقف

الصورة
كيميت
يتساءل هذا المقال هل يمكن للمصري أن يرتكب أفعالا عنصرية دون أن يكون عنصريا حقيقيا على طريقة النزعات الشعبوية التي تجتاح أوروبا وأميركا وتتحول من قول إلى فعل
محمد عزام
محمد عزام
29 ابريل 2024
الصورة
مشروع نيوم/ Getty
موقف
الصورة
من اعتصام داخل جامعة كاليفونيا بيركلي، الجمعة الماضي (جون ج. مابانغلو/Epa)
موقف
الصورة
نعمت شفيق
موقف

تتهاوى دول وتسقط على أعتاب فلسطين، تكشف غزة كذبهم تباعاً يوماً بعد يوم، تتسابق حكومات لإرضاء إسرائيل بكل قواها، ولا يوقفها شيء ولا يُخجلها كمّ المآسي.

ثمة شكاوى مزمنة من طبيعة خطب الجمعة في العديد من البلدان العربية والإسلامية، إذ تُوصف بأنها بـ "لا لون ولا طعم ولا رائحة" ولا تروي ظمأ الحضور المعرفي

يتعرّض التاريخ في رواية الكاتب العراقي أحمد سعداوي لتدخّل الفنتازيا. هناك لعب بالتواريخ وبالأحداث، بحيث يمكننا القول إنّ الروائي يخترع تاريخاً كاملاً للعراق.

مع أن "وثيقة المناطق الثلاث" تأتي لتسدّ فراغاً في "الروح الوطنية الجامعة" في سورية، إلا أن جعل الخطاب السوري الموحد وفق بنودها فاعلاً يبدو في غاية الصعوبة.

بغض النظر عن المستوى الفني العالي ودرجة الإثارة والتشويق، وإقصاء مانشستر سيتي، رغم سطوته وسيطرته على ريال مدريد، وخروج برشلونة، لكن ما حدث كان استثنائياً.

قد يقول قائل إنّ الحوارات أكثر من الهمّ على القلب، بيد أنّ هذا الفهم قاصر، إذ يُغفل أنّ الوفرة تستحيل شحّاً حين لا تترافق مع جوهر معنى الحوار.

البيت في الوعي الفلسطيني مكانُ المقاومة والألَم والأمل. مكانُ الصُّمود وكتابة الشعر. مكانُ النضال، وجيل يُسلِّم الرَّاية لمَن يليه.

حالة من العجز شعرت بها الشعوب العربية والإسلامية، بسبب الموقف السلبي لحكوماتها تجاه ممارسات الكيان الصهيوني في الحرب على الفلسطينيين بقطاع غزة.