هذا العبث الرسمي الفلسطيني

هذا العبث الرسمي الفلسطيني

أسا مة أبو ارشيد

هذا العبث الرسمي الفلسطيني

24 نوفمبر 2020
+ الخط -

لا تكمن المفاجأة في قرار السلطة الفلسطينية في العودة إلى مربع التنسيق الأمني مع إسرائيل واستئناف الاتصالات معها، بقدر ما تكمن في ردة الفعل المتفاجئة من كثيرين جرّاء ذلك. كتبت، وآخرون غيري من قبل، إن السلطة الفلسطينية مصمّمة بطريقة لا تقبل الفطام أو الفصم عن الثدي الإسرائيلي، سواء سياسياً أم أمنياً أم اقتصادياً. بمعنى أن وجودها، بشكلها الحالي، في حد ذاته، مرتبط باستمرار وجود الاحتلال.

الأكثر استماعاً

قد يعجبك أيضاً

الصورة
طالب يهودي في جامعة جورج واشنطن: أشعر بالأمان بين المتظاهرين
feh ma feh
مجاز

بودكاست

25 ابريل 2024
الصورة
انتخابات تركيا 2023
مصابو ومرضى غزة أوجاع بلا دواء
مجتمع

إنفوغراف

24 ابريل 2024