Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
مراسلة "العربي الجديد": قصف إسرائيلي يستهدف بلدة ميس الجبل جنوبيّ لبنان
توسّعت التحركات الروسية والإيرانية في جنوب
سورية
، التي تُعتبر منطقة نفوذ أميركية، مع محاولة إيران تحقيق مكاسب لها عبر خرق منطقة النفوذ الأميركية وفتح معبر بري لها يمر من البادية إلى العراق فطهران، الأمر الذي يبدو أن الروس وجدوه ورقة جيدة للضغط على الأميركيين.
وعلى الرغم من الضربة العسكرية التي وجّهتها الطائرات الأميركية نهاية الأسبوع الماضي لرتل عسكري للنظام يضم مليشيات عراقية كانت تتقدّم باتجاه
منطقة التنف
، التي توجد فيها قاعدة أميركية - بريطانية لتدريب مقاتلي بعض الفصائل المسلحة، إلا أن المليشيات الإيرانية والعراقية و"حزب الله" اللبناني، إضافة إلى بعض المليشيات المحلية الموالية للنظام، استأنفت محاولات التقدّم في المناطق التي تسيطر عليها الفصائل المعارضة حالياً عقب طرد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) منها، إن كان على جبهة ريف محافظة السويداء الشرقية المطلة على البادية السورية والقريبة من الحدود السورية - الأردنية، أو على جبهة أوتوستراد دمشق - بغداد والذي يمر من منطقة التنف، محققة تقدّماً على الأرض.
"
فصائل من الجيش الحر أطلقت معركة جديدة لاستعادة المناطق التي خسرتها المعارضة في البادية أخيراً
"
وقال عضو "تنسيقية تدمر" خالد الحمصي، في حديث لـ"العربي الجديد"، إن مجموعة من فصائل الجيش الحر أطلقت معركة جديدة تحت اسم "بركان البادية"، لاستعادة المناطق التي خسرتها المعارضة في البادية أخيراً، وطرد المليشيات وقوات النظام المتواجدة في البادية، موضحاً أن أكبر الفصائل المشاركة هي "جيش أحرار العشائر".
وأفاد الحمصي بأن "أعلاماً روسية تُرفع على المقرات التي تتواجد فيها المليشيات، التي أصبحت على بُعد نحو 20 كيلومتراً من جهة ريف السويداء عن
منطقة التنف
". وأوضح أن "الثقل الأكبر لتلك المليشيات يوجد على أوتوستراد دمشق - بغداد، في منطقة السبع بيار، وتقدّمت إلى استراحة الشحمي بعد حاجز ظاظا، وهي بالقرب من المنطقة التي استهدفت فيها الطائرات الأميركية رتل المليشيات قبل أيام"، معرباً عن اعتقاده بوجود تنسيق بين الفصائل على الجبهتين في البادية وشرق السويداء.
ولفت إلى أن "التقدّم الذي أحرزته المليشيات أخيراً، يثير مخاوف أكثر من 100 ألف مدني، يقيمون في مخيم الركبان على الحدود السورية - الأردنية، وهم من النازحين من مختلف المناطق السورية هرباً من القصف والدمار، ولن يكون أمامهم سوى الدخول إلى الأراضي الأردنية، التي يُمنعون من دخولها اليوم، وهم يعيشون أوضاعاً إنسانية مأساوية". وأشار إلى أنه "لم يتبيّن حتى الآن رد فعل القوات الأميركية المتواجدة في المنطقة، على الرغم من التقدّم الذي أحرزه النظام وحلفاؤه بدعم روسي".
من جهتها، نقلت "القناة المركزية لقاعدة حميميم العسكرية" الروسية، عن أحد قيادات القاعدة، بحسب ما نشرته على صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعية، قوله إن "وحدات برية صديقة تتبع لقوى الحرس الجمهوري السوري تقدّمت باتجاه مناطق تُعتبر خطاً أحمر للقوات الحليفة لواشنطن وتمكّنت من كسر الخطوط الحمراء التي وضعتها تلك القوات، موسكو تؤكد مجدداً دعمها المباشر للقوات الحكومية في تحركاتها البرية على الأراضي السورية ضد التنظيمات الإرهابية".
ولم تقتصر التحركات الروسية على البادية وشرق السويداء، بل توسّعت في جنوب سورية، إذ أفاد مصدر محلي في محافظة السويداء، لـ"العربي الجديد"، بأنه "تم في الأيام القليلة الماضية نشر دوريات روسية على الحدود الأردنية السورية المتاخمة للمحافظة، كما تم رفع الأعلام الروسية على العديد من النقاط الحدودية، وكأنها تُعلن للطرف الآخر أن هذه المنطقة أصبحت منطقة روسية".
اقــرأ أيضاً
المرحلة الانتقالية السورية بمحادثات لوزان... والمعارضة تطلق "بركان البادية"
كما تحركت قوات النظام والمليشيات بدعم روسي على محور
حي المنشية في درعا
، وهي كذلك جزء من المنطقة الجنوبية، محاولة التقدّم باتجاه النقاط التي خسرتها أخيراً في حي المنشية بغطاء جوي وصاروخي مكثف. وقال الناشط الإعلامي محمود الحوراني، في حديث مع "العربي الجديد"، إن "قوات النظام والمليشيات المساندة لها حاولت التقدّم باتجاه النقاط التي خسرتها أخيراً في حي المنشية الإثنين الماضي، بغطاء جوي وصاروخي مكثف، وتم استهداف أحياء درعا البلد بـ28 برميلاً متفجراً و25 غارة جوية و23 صاروخ فيل وصاروخي أرض-أرض فضلاً عن مئات القذائف الصاروخية"، مضيفاً أن "الفصائل المنضوية في غرفة عمليات البنيان المرصوص صدّت محاولة التقدّم وتمكّنت من تدمير دبابة وعربة Bmb وتفجير مستودع ذخائر وتدمير رشاش متوسط وقتل 11، بينهم 5 ضباط برتبة ملازم، وإصابة طائرة حربية من طراز سوخوي 24".
ولفت إلى أن العمليات العسكرية مستمرة في درعا، في خرق واضح لمناطق تخفيف التصعيد، وهذه المحاولة تعد الثانية خلال أسبوع، كما استُهدفت درعا البلد، يوم الثلاثاء، بـ4 صواريخ فيل، وليل الأحد الإثنين قصفت طائرة مروحية أحياء بلدة ابطع في ريف درعا الأوسط بـ4 براميل متفجرة، ما أدى لمقتل طفل وسقوط 8 جرحى.
وقال معارض من دمشق، طلب عدم ذكر اسمه، في حديث مع "العربي الجديد"، إن "التصعيد الأميركي الروسي انفجر عقب فشل واضح في التوصل إلى تفاهم ما، عقب لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف"، مضيفاً: "بغض النظر عن التسريبات التي رشحت عن ذلك اللقاء، فإن كل المؤشرات تفيد بأن مصالح البلدين لم تلتقِ في الأزمة السورية، وبدا واضحاً للجميع أن الأميركيين لم يتبنوا مناطق تخفيف التصعيد، التي قال لافروف إنها جاءت لتلاقي ما كان يطرحه ترامب خلال حملته الانتخابية".
وأضاف: "تتالت المواقف التصعيدية الأميركية، من قصف مطار الشعيرات، والحديث عن وجود أسلحة كيميائية ومحرقة صيدنايا وقصف رتل عسكري قبل أيام لإحدى المليشيات الإيرانية، والحديث عن الدور السلبي الذي تقوم به إيران في المنطقة وخصوصاً سورية وتصنيف حزب الله اللبناني كمنظمة إرهابية، ووجود حشود عسكرية على الأراضي الأردنية مقابل الحدود السورية".
"
استبعاد حدوث صدام مباشر روسي أميركي على الأرض السورية
"
واستبعد المصدر نفسه أن "تتخلى أميركا عن مناطق نفوذها وعن الفصائل التي عملت منذ زمن على تدريبها وإعدادها لمحاربة داعش، خصوصاً أنها تضع السيطرة على مدينة البوكمال كهدف واضح لها، وسبق أن قامت بأكثر من عملية عسكرية في هذا الإطار"، معتبراً أن "التصعيد الروسي الايراني على الأرض ما هو إلا محاولة لفتح مجال للتفاوض مع الأميركيين للحصول على مكان لهم ضمن التحالفات الدولية، وهذا واضح في آخر تصريح نُقل عن المندوب الروسي في الأمم المتحدة فلاديمير سافرونكوف، الذي قال إنه لا يمكن القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في العراق من دون العمل بسوية مشتركة للقضاء على تواجده في سورية، وهو ما يستدعي تعاوناً دولياً لتحقيق ذلك".
كما استبعد المصدر حدوث صدام مباشر روسي أميركي، متوقعاً "حدوث ضربات عسكرية محدودة لتلك المليشيات وقوات النظام التي يدفع بها إلى التنف أو درعا، لدفعها للتراجع، وقد يكون ذلك عقب تبليغ الروس كما حدث سابقاً، وهذا الأمر يبدو يرضيهم ويشعرهم بالندية مع الأميركيين، بغض النظر عن القتلى والخسائر المادية التي تدفعها تلك المجموعات، التي في الغالب هي من المرتزقة".
اقــرأ أيضاً
مقتل مدنيين بقصف للتحالف على الرقة... و"قسد" تتقدّم غرباً
أذربيجان
الصورة
ما جرى بشأن "سقوط" طائرة الرئيس الإيراني
الصورة
نفط أذربيجان لا يزال يتدفق إلى إسرائيل عبر تركيا.. ما القصة؟
الصورة
أذربيجان تزاحم أرمينيا على شراكة روسيا في جنوب القوقاز
الصورة
العدوان على غزة محور منتدى الاقتصاد والتعاون العربي مع آسيا
الصورة
الربط الكهربائي بين إيران وروسيا وأذربيجان في مراحله النهائية