في كتابه الجديد، يقرأ الباحث التونسي واقع المجال القَبَلي في بلاده، ويسلط الضوء على تاريخِ مُكوِّن مهمّ من مكوناتها، لطالما حيّدته دولة الاستقلال عن إطار الدرس.
"ليست اللغة الأمازيغية مجرد لسان للتواصل اليومي، بل هي لغة مالكة لأبجدية مستقلة ولقدرة على الإبداع الأدبي"، يؤكّد مثققون أمازيغيون في الجزائر لـ"العربي الجديد".
أمران يرعبان البشرية إن لم توضع حلولٍ جذرية للحرب الاقتصادية الأميركية؛ نشوء أجيال الأطفال من دون تعليم، اقتراب العالم أكثر من حافّة الحرب العالمية الثالثة.
هناك فرق بين العلاقة مع الدولة الفرنسية، وبين المصالحة مع التاريخ، لذلك يتعين إبقاء عقدة التاريخ الدامي والمساءلة حول الإرث الاستعماري لدى باريس، وليس بالجزائر.
يُضيء المعرض جوانب من نضال التونسيّين ضدّ الاستعمار الفرنسي من خلال 54 لوحةً توثيقية من الصحافة التونسية، تتناول محطّات وأحداثاً ومواقف مرتبطة بتلك الفترة.