قال 80% من السوريين إن وسائل التواصل الاجتماعي باتت المنصة الأبرز لانتشار الأخبار الملفقة والكاذبة. ظهرت هذه النسبة في النتائج الرئيسة والأولية لاستطلاع.
المفارقة الجارحة تكمن في أن الغرب "الخبيث"، تحرّك رأيُه العام، بينما يبقى الشارع العربي، الأقرب إلى المأساة والأشد وعياً بفظاعتها، افتراضا، مكبّلاً بالصمت.