Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
سرايا القدس: أسقطنا طائرة صهيونية من نوع "كواد كابتر" خلال تنفيذها مهام استخبارية شرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة
ـ من أبرز سمات مكر التاريخ قدرته على إقناع من شاركوا في صناعته يوماً ما أو فترة ما، أنهم قادرون على التحكم في مساره.
ـ المضحك المبكي أن أغلب الناس الآن لو شاهدوا من يهتف في شوارع العواصم العربية: "يسقط الاحتلال"، سيفكرون على الفور في الجيوش العربية.
ـ قل ما شئت عن مميزات التعليم في الدول المتقدمة، لكن لن تستطيع أن تنكر أنه يشترك مع التعليم في بلادنا المنكوبة في نقيصة أساسية، هي أنه لا يحضر الطلاب للتعامل مع فكرة الموت.
ـ لن يختفي سؤال "هنفرح بيكي/بيك إمتى؟" إلا لو اتفقنا على أن نعقبه دائماً بإجابة "بعد جنازتك إن شاء الله".
ـ لن تدرك حقيقة المشاعر التي يكنّها المواطنون للحاكم، إلا عندما ترى على وجوههم مزيجاً من نظرات القرف وضحكات السخرية، حين يسمعون تسريبات تتحدث عن تسجيلاته الجنسية.
ـ من نكد الدنيا على الحر، أن يرى بعض كارهي كتابته يؤمن بتأثير كتابته أكثر مما يؤمن هو بتأثيرها.
ـ دائماً ينسى الذين يعترضون على التفاوض مع القتلة، أنك لن تكون مضطراً للتفاوض إلا مع القتلة.
ـ من ثوابت السياسة الخارجية في عهد السيسي: الدفع قبل الرفع.
ـ لو يعرف مؤيدو الحاكم الظالم أنهم آخر من يفكر فيهم في لحظات الأزمات، لما توقفوا عن الهتاف الزاعق باسمه، لأنهم لا يهتفون من أجل شخصه فقط، بل يهتفون بأعلى صوت، للتغطية على صوت الخوف المنبعث بداخلهم من العودة إلى حالة اللا يقين والسيولة وتضارب الآراء، فالحياة بالنسبة لهم يمكن احتمالها فقط في ظل الصوت الواحد، ولذلك مثلما هتفوا للسيسي ولمبارك من قبله، سيهتفون من بعدهما لأي طاغية يتعامل معهم بوصفهم كمالة عدد، وسيرونه أسداً وبطلاً ومنقذاً لمصر، وسيبكون من فرط التأثر بما يقوله من هراء، وسيستمرون في تأييده، حتى يثبت لهم أنه فقد قدرته على القتل والقمع، عندها فقط سيطالبون بوجود البديل.
ـ أحيانا تكون الجراح التي يخلفها فقدان المحبوب، أهون من الجراح التي يخلفها انعدام الحب أصلاً.
ـ دائماً وأبداً ستجد البعض مشغولاً بانتصار شخصه أكثر من انشغاله بانتصار الأفكار التي يعتنقها.
ـ من هوان الدنيا على الله أن أي إنسان لم يسبق له أن غادر بلده، يمكن أن يستخدم بثقة شديدة تعبير "ما فيش زيها في الدنيا".
ـ عزيزي المثقف السيساوي البائس: أقدر حماسك الشديد في تحليل طريقة خطاب المقاول محمد علي ورصد عثراته وتناقضاته، كنت أتمنى أن تنشغل من باب الأمانة الوطنية ولو بعض الشيئ بمضمون ما يقوله من معلومات عن فساد السيسي، وإن كان على التناقضات والعثرات، "فاعتبره الدكتور مراد وهبة يا أخي".
ـ صور أصدقائك التي قد تراها تباهياً مثيراً للاستفزاز، قد تكون في الحقيقة استغاثة موجبة للتعاطف.
ـ لا تيأس أبداً من تأخر أفكارك المبتكرة في الوصول للناس، تذكر أن كلمة "معلقة" استغرقت ثلاثين عاماً قبل أن تسجل حضورها في المجال العام كشتيمة.
ـ حين يتغير المزاج الشعبي، يصبح كل ما يقوله الحاكم كشيئ يضيف إليه، شيئاً ينتقص منه، خذ عندك مثلاً ما قاله السيسي عن نفسه متفاخراً بأنه ألغى الأكل على نفقة الدولة في قصر الرئاسة، وألزم كل العاملين في القصر بشراء وجباتهم على حسابهم، سيأتي عليك اليوم الذي تسمع فيه من يقول لك بثقة أن السيسي فعل ذلك بعد أن قامت زوجته انتصار وابنه محمود بفتح مطعم داخل القصر، ليكسبوا من وراء الموظفين، وإذا ضايقك ذلك فتذكر أن ما بني بالضلالات الموافقة للمزاج الشعبي، لا يهدمه إلا ضلالات نابعة من المزاج الشعبي.
ـ ما يجعلك كل مرة مندهشاً من مبالغة ذلك المذيع أو الكاتب أو السياسي في الانحطاط في تأييده للنظام، أنك تنسى حقيقة بسيطة هي أن الانحطاط أحد شروط وجوده، ولو تخلى عنه لانتفت الحاجة إليه.
ـ ثم قالت له زوجته: "بمناسبة إن غابات الأمازون بتتحرق، مش نلحق نشترك في أمازون برايم؟".
ـ كل ما يبدأ بعبارة "كل ما" لا يعوّل عليه.
ـ لي صديق منقوع في طينة التشاؤم، هو الوحيد الذي تمكن من المزايدة والتعلية على شيخ نجيب محفوظ وشيخنا عبد ربه التائه، حين قلت له ذات مرة إن نجيب محفوظ كتب على لسان الشيخ عبد ربه التائه قائلا: "إن خرجنا سالمين فهي الرحمة، وإن خرجنا هالكين فهو العدل"، فأخذ صديقي شفطة حادة من سيجارته ونفخ دخانها في وجهي وقال: "عايزك تقول للشيخ عبد ربه التايه: إن خرجنا أصلاً ابقى قابلني".
ـ بعد زلزال فيديوهات محمد علي أصبح اللعب على المكشوف في مصر، خاصة بعد أن منحه السيسي مصداقية لكلامه واعترف بصحة بعض ما جاء في فيديوهاته، وبعد بدء نزول الناس إلى الشارع، لم يعد للسيسي إلا شرعية الخوف، بعد أن كان يستخدمها بالتناوب مع شرعية الأمل في جعل "مصر قد الدنيا"، وبالتأكيد شرعية الخوف مؤثرة ومهمة، لكن طريقتها في الحكم مختلفة، وتودي بالبلاد في النهاية إلى سكّة سوريا والعراق، ولكن بالطبعة المصرية التي لا تخلو من الإضافات الهزلية، وفي نهاية المطاف هناك فرق كبير بين أن تعيش كمؤيد للسيسي وأنت تحلم بإنجازات حقيقية وتطور مستمر، وأن تعيش وسط كوابيس متتالية وأنت تسأل الله حق النشوق، هناك فرق كبير بين أن تهتف من قلبك بمنتهى الأمل "تحيا مصر"، وبين أن تقول بمنتهى الانكسار: "أهي عيشة والسلام".
اليوم العالمي لإلغاء الرق