رغم مرور أكثر من عام على الغزو الروسي لأوكرانيا، لا تزال موسكو مصممة على المضي في حملتها وتحقيق أهدافها بـ"القوة العسكرية"، يأتي ذلك وسط احتدام المعارك في مدينة باخموت شرقي البلاد.