خلال المجزرة، عصفت آلة الحرب الإسرائيلية بمن في جامعات غزة وما فيها، ولم يحدث هذا مصادفة بل كان سياسة مقصودة، باعتبار أن التعليم إحدى ركائز صمود الشعب الفلسطيني
قوبلت الدعوات التي أطلقتها "يونيسف" و"إنقاذ الطفولة" من أجل توفير الموارد اللازمة لمواصلة التعليم، بإقفال الآذان، ما حال دون عودة أطفال السودان إلى مدارسهم.
قد تكون الأوضاع التعليمية في الضفة الغربية أقل سوءاً مما هي عليه في قطاع غزة، لكنها أيضاً سيئة بفعل المداهمات اليومية التي يشنها الجيش الإسرائيلي والمستوطنين.