مرة أخرى، تحاول الدراما السورية مزاحمة الأعمال العربية الخاصة بالموسم الرمضاني، إذ يبدأ خلال الشهر المقبل تصوير مسلسل "تاج"، للكاتب عمر أبو سعدة، وإخراج سامر البرقاوي، وبطولة تيم حسن، وبسام كوسا، والفنانة نورا رحال، ومن إنتاج "سيدرز آرت برودكشن"
لا يمكن العودة الى زمن التسعينيات، وموجة أغاني البوب التي سادت تلك الفترة، من دون ذكر ألين خلف. إذ طبعت المغنية اللبنانية تلك الحقبة بمجموعة من الأغاني الناجحة، التي جعلتها في مصاف نجمات النصف الثاني من التسعينيات ومطلع الألفية الجديدة
عندما بدأت قرصنة الأسطوانات المسموعة في النصف الثاني من التسعينيات، وجدت شركات الإنتاج الكبرى، وعلى رأسها "روتانا"، نفسها أمام مأزق حقيقي. إذ رغم القوانين الحاسمة في العالم العربي بتجريم القرصنة، انتشرت الأسطوانات في الشوارع
مرة أخرى، تعود ميادة الحناوي إلى بيروت لتقدّم حفلاً غنائياً، بعدما تراجعت الحفلات في سورية لحد الانعدام، رغم بعض الفعاليات التي تُنظّم هنا وهناك، بهدف الترويج لعودة الحياة إلى طبيعتها في دمشق تحديداً
رغم مرور أكثر من عقدَين على انطلاق مهرجانات توزيع الجوائز الفنية في بيروت، فإنها لا تزال تغرق في المحسوبيات والعلاقات التي تربط الجهات المنظمة لهذه المهرجانات مع الفنانين وشركات الإنتاج