مجرد الإعلان عن اتفاق التطبيع بين المغرب وإسرائيل، الذي أشرفت عليه إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، عبَّر قطاع واسع من المغاربة عن رفضهم هذا الاتفاق
وظّفت الدولة العميقة في مصر أخطاء الرئيس محمدمرسي في التعبئة السياسية والإعلامية التي سبقت مظاهرات 30 يونيو، ونجحت في تشكيل قوى معارضة جديدة لحكمه، أبرزها جبهة الإنقاذ وحركة ''تمرّد'' اللتان تقاطعت مصالحهما مع الحاضنة السياسية لنظام حسني مبارك.