هناك 5 تطورات حدثت هذا الأسبوع، وتشير إلى أن الحملات الشعبية لمقاطعة منتجات وسلع إسرائيل والداعمين لها لا تزال يشتد عودها وتقوى يوما بعد يوم، وأنها لم تتراجع
نحن أمام حقيقة تقول إن أسعار السلع لم تعد في متناول معظم المصريين، والحكومة هي المسؤول الأول عن معالجة الأمر، وأن هناك مزايا ومخاطر لحملات مقاطعة السلع.
مسحت نعمت شفيق تاريخها الاقتصادي والأكاديمي، ولم يعد يجدي نفعاً تفاخرها بأنها كانت أصغر سيدة تتولى منصب نائب رئيس البنك الدولي، حيث شغلت المنصب وعمرها 36 سنة.
سلاح المقاطعة لا يزال الأقوى لدى المواطن العربي، خاصة مع فرض الحكومات والأنظمة قيوداً شديدة على التظاهرات المناهضة للاحتلال الإسرائيلي والداعمة لقضية فلسطين.
حملة غامضة، لا أحد يعرف من يقف خلفها، ولماذا تنطلق الآن في الوقت الذي تشهد فيه سوق الصرف الأجنبي استقرارا نسبيا وملحوظا مع غياب تام لنشاط السوق السوداء.