avata

محمد الفولي

مقالات أخرى

بدأت منذ 1999 في العمل مستشاراً فنياً لميلان، وفي نفس العام افتتحت مسيرتي كصحفي رياضي في جريدة (لاستامبا) بخلاف عملي محللاً لصالح (ميديا سيت). كنت أحب الكتابة حول كرة القدم والمشكلات المرتبطة باللعبة. مكنني هذا الأمر من الاستمرار بشكل ما.

11 يناير 2017

تواصل خيسوس خيل ونجله ميجل أنخل معي بصفتهما المالكين الرئيسيين لأتلتيكو مدريد من أجل تدريب الفريق. كانت فرصة جيدة للخروج بعيداً عن إيطاليا والتعرف على كرة قدم مختلفة في ظل رحلتي للبحث عن حوافز وتحديات جديدة.

08 يناير 2017

كانت نهائيات يورو 1996 ستلعب في إنكلترا تحت شعار "الكرة تعود إلى موطنها". كان الإنكليز يدعون أنهم هم من ابتكروا هذه الرياضة الجميلة. لم يكن هذا فقط هو الأمر البارز، بل إن البطولة كانت ستلعب لأول مرة بمشاركة 16 فريقاً.

07 يناير 2017

كانت نيجيريا تنتظرنا في ثمن النهائي. لم أتخيل أبداً أن هذه المباراة التي لعبت في الخامس من يوليو، ستصبح واحدة من أكثر المواجهات الخالدة التي لا تصدق لمنتخبنا. لم تقف الصحافة بجانبنا قبل المباراة...

05 يناير 2017

كنت المدرب الذي قاد ميلان لقمة العالم، وفي عيون الناس والساسة كنت أحد رجال برلسكوني الذي تولى رئاسة الحكومة قبل سفرنا بوقت قليل. بهذه الطريقة أصبحت بالنسبة لبعض الصحافيين هدفاً مثالياً لتوجيه ضربات غير مباشرة له. خلقت كل هذه الأمور...

04 يناير 2017

لم يثق برلسكوني كثيراً في كلامي. كان يعرف أن لوكا كورديرو دي مونتيزيمولو يتساءل عما إذا كنت حقاً سأتوقف عن العمل لمدة عام في الوقت الذي كان فيه ريال مدريد أيضاً يسعى خلف التعاقد معي.

03 يناير 2017

شهد صيف 1990 منافسات كأس العالم في إيطاليا، حيث قاد المنتخب أزيليو فيشيني، والذي حصد مع الفريق المركز الثالث. كانت نتيجة جيدة للغاية ولكن بعضهم اعتبرها بمثابة هزيمة.

01 يناير 2017

كان موسم 1989-1990 مليئاً بالمواعيد الكبرى: الدوري وكأس إيطاليا وكأس أوروبا وكأس الإنتركوننتننتال وكأس السوبر الأوروبية. كان الأمر مسلياً بالنسبة لي ولكن الضغط الإعلامي كان يتزايد كل يوم. كنت أحاول خفض التوتر وما يصاحبه من التهاب في المعدة...

31 ديسمبر 2016

لم يكد يمر وقت طويل على فوزنا بلقب الدوري حتى توجهنا إلى مانشستر الذي كان يحتفل بمرور 110 أعوام على تأسيس النادي. وكان قد احتل في الموسم السابق المركز الثاني خلف ليفربول.

29 ديسمبر 2016

زارنا أثناء العام الثاني عدد كبير من المدربين لمعرفة كيف نجهز مبارياتنا. كان يساورهم الفضول بخصوص هذا الأمر. أذكر منهم أرسين فينغر وجيرار هولييه ولويس فرناندز. بقوا حوالى سبعة أو ثمانية أيام في ميلانيلو.

28 ديسمبر 2016