لبابة ذوقان

علينا أن نلقن أبناءنا حب الأوطان، وأن نغرس فيهم رفض الظلم والقهر، حتى لا نجد أمامنا جيلا يتشرب معنى الهوان والضعف

انضمت المدارس الفلسطينية للإضراب الشامل الذي عمّ الأراضي الفلسطينية، مما دفع الكثير من الآباء إلى التوضيح لأبنائهم والشرح لهم عما حصل

يعاني المئات من الطلاب الفلسطينيين من أوضاع نفسية صعبة جداً، نتيجة تعرضهم للاعتقال على يد قوات الاحتلال، ما ينعكس على قدرتهم على العودة للجلوس على مقاعد الدراسة

بعد انتهاء العام الدراسي، تشرع العديد من المؤسسات أو المدارس والمراكز المجتمعية، بتنظيم مخيمات صيفية، بعضها متخصص وبعضها الآخر عام، ولكن كيف تعرف أيها مناسب لطفلك؟

يلقون بالحجارة على القوات الإسرائيلية، فيتلقون العقاب بالحبس المنزلي فلا يغادرون حتى إلى المدرسة، مما يصيبهم باكتئاب شديد

يتعمّد الاحتلال اعتقال الطلاب مع قرب نهاية العام الدراسي لعرقلة تخرجهم وتحصيلهم الجامعي وتشويش الحياة الجامعية والعملية التعليمية، ويطالب محاموهم بضغط دولي على الجانب الإسرائيلي لوقف ملاحقة الطلاب واعتقالهم ووقف كل الممارسات الجامعات بشكل عام، والناشطين من الطلاب.

أنواع الأهل ثلاثة، بعضهم يعرف أن لدى ابنهم صعوبات تعلم ويحاولون حلها، وبعضهم ينكرونها، والبعض الآخر ليس لديه خبرة، وحل المشكلة يكمن في الأسرة المحبة الداعمة لطفلها

كيف تلد أمي؟ لماذ يختلف جسدي عن جسد أختي؟ لماذا يتغير جسدي؟ وغيرها من الأسئلة والملاحظات، التي تدور في ذهن الطفل، فيلجأ بفطرته وعفويته إلى والديه، محاولاً إيجاد إجابة تشبع حاجته المعرفية الفطرية...

"تعلم كامل.. دماغ كامل"، هذا ما أشار إليه دايف ماير في كتابه التعلم السريع، لافتا إلى أن الإنسان اليوم بحاجة لاستخدام كامل العقل وكامل الذات (عقل، وجسد، ومشاعر) في التعلم، فهو برأيه الحل الوحيد للوصول لتعليم أسرع وأكثر فاعلية ومتعة...

التعرف على أي الأنماط ننتمي، يساعد بصورة كبيرة جداً على تسريع عملية التعلم ونجاحها، لذلك علينا ملاحظة الطريقة الأكثر فاعلية والناجحة أثناء تلقي معلومة معينة والتعامل معها...