Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
"فرانس برس": وكالة أونروا تغلق مجمع مكاتبها في القدس بعدما حاول متطرفون إسرائيليون إحراقه
مصادر لـ"العربي الجديد": ضغوط غربية لضمان وصول المساعدات الغذائية بشكل عاجل إلى غزة في ظل تحذيرات أممية من نفاد مخزون الأغذية
مصادر لـ"العربي الجديد": بيرنز أكد للمسؤولين المصريين إجراء بايدن خلال يومين اتصالاً مع نتنياهو من أجل تسريع العودة للتفاوض
تستمرّ اعتراضات أهالي منطقة سلوان، جنوبي المسجد الأقصى، على مخطط جمعية "العاد" الاستيطانية لبناء مركز "كيديم" السياحي الاستيطاني، على المدخل الشمالي لبلدتهم. ووجّهت لجنة الاستئنافات التابعة للجنة القُطرية الإسرائيلية للتخطيط والبناء، في هذا الصدد ضربة جديدة للأهالي، حين أرجأت، أمس الخميس، مناقشة اعتراضهم إلى شهر مايو/أيار المقبل.
وتبيّن خلال جلسة أمس، أن أحد أعضاء لجنة الاعتراضات، والذي يمثل وزارة البيئة الإسرائيلية، هو ابن مستشار متخصص في حفظ الآثار، طلبت جمعية "العاد" مشورته في شأن الآثار الموجودة في موقع البناء، قبل الاستغناء عن خدماته.
وعقب احتجاج
محامو
المعترضين على وجود ممثل وزارة البيئة، لاحتمال تأثير العلاقة الأسرية على قرار اللجنة، قررت رئيسة اللجنة تأجيل النظر في الاعتراضات، إلى يومي 28 و29 مايو المقبل، وتشكيل لجنة جديدة، يُستثنى منها الشخص المُعترَض عليه.
وتعمل جمعية "العاد" على إنشاء مركز "كيديم" في سياق حملتها لتهويد سلوان وتسريب العقارات فيها. ويقضي المخطط ببناء مركز سياحي استيطاني تجاري ضخم، مقابل المركز الاستيطاني "عير دافيد"، يكون بمثابة مركز تلمودي لترويج الدعاية الإسرائيلية حول سلوان وعلاقتها بالملك داود، فوق أرضٍ تم تسريبها بطرق ملتوية إلى الجمعية، وكانت تُستخدم حتى عام 2007 كموقف للسيارات.
اقرأ أيضاً:
إسرائيل سعت لبناء 7589 وحدة استيطانية بالقدس خلال 2014
وتجري حفريات أثرية إسرائيلية مكثفة بقيادة "العاد"، وبالتعاون الحثيث مع سلطة الآثار الإسرائيلية، منذ أن تمّ الاستيلاء على الأرض. واعترفت سلطة الآثار نفسها، بأن
الحفريات
الجارية في المكان تُعدّ أضخم عملية حفريات أثرية أشرفت عليها، وتضم واحدة من أهم الاكتشافات الأثرية في فلسطين عموماً والقدس المحتلّة خصوصاً. وتخللت الحفريات تدمير آثار مقبرة إسلامية، في محاولة للوصول إلى طبقات أثرية أقدم، ذات علاقة بالتواجد اليهودي في الموقع، بحسب مصادر إعلامية إسرائيلية.
"
حضر رئيس بلدية الاحتلال نير بركات جلسة لجنة الاستئنافات التابعة للجنة القُطرية الإسرائيلية للتخطيط والبناء لتشجيع المشروع
"
وسبق لصحيفة "هآرتس"، أن نشرت العام الماضي تقريراً مفصلاً عن مخطط مركز "كيديم"، وعن تواطؤ سلطة الآثار الإسرائيلية ومكاتب حكومية إسرائيلية أخرى مع جمعية "العاد". ويفيد التقرير بأن "هناك انعطافاً حادّاً في موقف سلطة الآثار الإسرائيلية من البناء في تلك الأرض، ففي السابق، كانت سلطة الآثار تعارض وبشكل صارم تشييد أي مبنى في المنطقة، على اعتبارها منطقة أثرية شديدة الأهمية، وتحتوي طبقات كثيرة من الآثار، التي يجب اكتشافها وحفظها". ويتابع التقرير "بدأت سلطة الآثار تغيّر رأيها بين عامي 2001 و2002، وتلاشى موقفها الحازم".
أما اليوم، فتوفّر سلطة الآثار الدعم لبناء مركز "كيديم"، وسط استياء من بعض علماء الآثار الإسرائيليين، الذين يقلقهم عدم وجود ما يُسمّى "خطّة حفظ واضحة للآثار المكتشفة" هناك. ويتبين من خلال الوثائق الداخلية والمراسلات بين جمعية "العاد" وسلطة الآثار الإسرائيلية، والتي حصلت عليها "هآرتس"، بأن حكومة الاحتلال تموّل الحفريات، لا جمعية "العاد"، كما كان يُروّج سابقاً.
ويتبين أيضاً من خلال تلك الوثائق أن "العاد" لم تكن تحوّل أموالاً من كيسها الخاصّ إلى سلطة الآثار، وإنما كانت مجرد حلقة وصل بين مكاتب حكومية إسرائيلية وبين سلطة الآثار، مما يعني أن هذه الحفريات الأثرية الاستيطانية الطابع، تُموّل من جيب دافع الضرائب الإسرائيلي.
ويشمل مخطط المبنى سبعة طوابق، بمساحة تصل إلى أكثر من 16 ألف متر مربّع، على أن تُخصص الطبقة السفلى لعرض النتائج والاكتشافات الأثرية التي عُثر عليها في المكان. وسيتضمّن المبنى موقفاً للسيارات، ومبنى آخر، يتم من خلاله الوصول إلى مركز الزوار "عير دافيد"، بالإضافة إلى مكاتب وصفوف تعليمية ومتحف ومسرح ومحلات تجارية ومطعم. وسيُبنى كل هذا فوق تلّ أثري، يقع على بُعد 20 متراً من سور القدس القديمة، وبارتفاع يُضاهي ارتفاع السور، على حساب التمدد العمراني الطبيعي لأهالي سلوان.
وتحظى هذه الخطة بدعم من رئيس بلدية الاحتلال نير بركات، الذي انضم بشكل نادر وغير اعتيادي إلى الجلسة في بدايتها، وتحدث لبضعة دقائق قبل أن يغادر، داعياً إلى ضرورة الموافقة على هذا المخطط لـ"كونه يساهم في تشجيع السياحة في القدس"، بحسب تعبيره.
وتجاهل بركات في حديثه تماماً، أي اعتراضات مهنية أو سياسية على المبنى، قائلاً بأنه "حتى لو تمّت الموافقة على المخطط بشكله الحالي، إلا أنه سيشعر بنوع من عدم الرضى لرغبته في أن يكون المبنى أكبر وأضخم من المخطط المعروض".
وفي تعليقه على المشاركة المفاجئة لبركات، قال ممثل أهالي سلوان، سامي ارشيد، في حديث مع "العربي الجديد"، بأن "ذلك يؤكد حقيقة أن المشروع حكومي إسرائيلي سياسي، وجمعية العاد ليست إلا واجهة لتنفيذ خطط الحكومة".
ويلفت إلى أن "بلدية الاحتلال التي لا تتوانى عن إصدار أوامر هدم لبيوت الفلسطينيين في سلوان، توافق بسهولة بالغة على مخطط ضخم كهذا، سيزيد من المساحة الاستيطانية على السّكان. وفي حال تمت الموافقة على بناء هذا المبنى فإنه سيزيد من حجم التضييق التي يشكلها المستوطنون وشرطة الاحتلال على أهالي قرية سلوان".
وأبدى اعتقاده بأن ذلك "سيعزز الدعاية اليهودية التي تروّجها دولة الاحتلال للسّياح الأجانب من كلّ العالم، والتي تتمركز حول كون سلوان، وحي وادي حلوة تحديداً مدينة داود، التي عاش فيها الملك داود وحكم بني إسرائيل".
يذكر أن اللجنتين المحلية واللوائية للتخطيط والبناء، وافقتا على مخطط مركز "كيديم"، وستكون جلسة مايو الأخيرة لسماع الاعتراضات. وفي حال عدم قبول اعتراضات الفلسطينيين، لا يبقى أمام السكان سوى خيار الذهاب إلى المحكمة العليا الإسرائيلية.
اقرأ أيضاً:
إسرائيل تسعى إلى إقامة "مغتسل توراتي" مقابل الأقصى
مصادر لـ"العربي الجديد": مساعٍ لاستئناف المفاوضات بشأن التوصل إلى اتفاق تهدئة ووقف إطلاق نار في قطاع غزة خلال أيام في الدوحة
تستمرّ اعتراضات أهالي منطقة سلوان، جنوبي المسجد الأقصى، على مخطط جمعية "العاد" الاستيطانية لبناء مركز "كيديم" السياحي الاستيطاني، على المدخل الشمالي لبلدتهم. ووجّهت لجنة الاستئنافات التابعة للجنة القُطرية الإسرائيلية للتخطيط والبناء، في هذا الصدد ضربة جديدة للأهالي، حين أرجأت، أمس الخميس، مناقشة اعتراضهم إلى شهر مايو/أيار المقبل.
وتبيّن خلال جلسة أمس، أن أحد أعضاء لجنة الاعتراضات، والذي يمثل وزارة البيئة الإسرائيلية، هو ابن مستشار متخصص في حفظ الآثار، طلبت جمعية "العاد" مشورته في شأن الآثار الموجودة في موقع البناء، قبل الاستغناء عن خدماته.
وعقب احتجاج
محامو
المعترضين على وجود ممثل وزارة البيئة، لاحتمال تأثير العلاقة الأسرية على قرار اللجنة، قررت رئيسة اللجنة تأجيل النظر في الاعتراضات، إلى يومي 28 و29 مايو المقبل، وتشكيل لجنة جديدة، يُستثنى منها الشخص المُعترَض عليه.
وتعمل جمعية "العاد" على إنشاء مركز "كيديم" في سياق حملتها لتهويد سلوان وتسريب العقارات فيها. ويقضي المخطط ببناء مركز سياحي استيطاني تجاري ضخم، مقابل المركز الاستيطاني "عير دافيد"، يكون بمثابة مركز تلمودي لترويج الدعاية الإسرائيلية حول سلوان وعلاقتها بالملك داود، فوق أرضٍ تم تسريبها بطرق ملتوية إلى الجمعية، وكانت تُستخدم حتى عام 2007 كموقف للسيارات.
اقرأ أيضاً:
إسرائيل سعت لبناء 7589 وحدة استيطانية بالقدس خلال 2014
وتجري حفريات أثرية إسرائيلية مكثفة بقيادة "العاد"، وبالتعاون الحثيث مع سلطة الآثار الإسرائيلية، منذ أن تمّ الاستيلاء على الأرض. واعترفت سلطة الآثار نفسها، بأن
الحفريات
الجارية في المكان تُعدّ أضخم عملية حفريات أثرية أشرفت عليها، وتضم واحدة من أهم الاكتشافات الأثرية في فلسطين عموماً والقدس المحتلّة خصوصاً. وتخللت الحفريات تدمير آثار مقبرة إسلامية، في محاولة للوصول إلى طبقات أثرية أقدم، ذات علاقة بالتواجد اليهودي في الموقع، بحسب مصادر إعلامية إسرائيلية.
"
حضر رئيس بلدية الاحتلال نير بركات جلسة لجنة الاستئنافات التابعة للجنة القُطرية الإسرائيلية للتخطيط والبناء لتشجيع المشروع
"
وسبق لصحيفة "هآرتس"، أن نشرت العام الماضي تقريراً مفصلاً عن مخطط مركز "كيديم"، وعن تواطؤ سلطة الآثار الإسرائيلية ومكاتب حكومية إسرائيلية أخرى مع جمعية "العاد". ويفيد التقرير بأن "هناك انعطافاً حادّاً في موقف سلطة الآثار الإسرائيلية من البناء في تلك الأرض، ففي السابق، كانت سلطة الآثار تعارض وبشكل صارم تشييد أي مبنى في المنطقة، على اعتبارها منطقة أثرية شديدة الأهمية، وتحتوي طبقات كثيرة من الآثار، التي يجب اكتشافها وحفظها". ويتابع التقرير "بدأت سلطة الآثار تغيّر رأيها بين عامي 2001 و2002، وتلاشى موقفها الحازم".
أما اليوم، فتوفّر سلطة الآثار الدعم لبناء مركز "كيديم"، وسط استياء من بعض علماء الآثار الإسرائيليين، الذين يقلقهم عدم وجود ما يُسمّى "خطّة حفظ واضحة للآثار المكتشفة" هناك. ويتبين من خلال الوثائق الداخلية والمراسلات بين جمعية "العاد" وسلطة الآثار الإسرائيلية، والتي حصلت عليها "هآرتس"، بأن حكومة الاحتلال تموّل الحفريات، لا جمعية "العاد"، كما كان يُروّج سابقاً.
ويتبين أيضاً من خلال تلك الوثائق أن "العاد" لم تكن تحوّل أموالاً من كيسها الخاصّ إلى سلطة الآثار، وإنما كانت مجرد حلقة وصل بين مكاتب حكومية إسرائيلية وبين سلطة الآثار، مما يعني أن هذه الحفريات الأثرية الاستيطانية الطابع، تُموّل من جيب دافع الضرائب الإسرائيلي.
ويشمل مخطط المبنى سبعة طوابق، بمساحة تصل إلى أكثر من 16 ألف متر مربّع، على أن تُخصص الطبقة السفلى لعرض النتائج والاكتشافات الأثرية التي عُثر عليها في المكان. وسيتضمّن المبنى موقفاً للسيارات، ومبنى آخر، يتم من خلاله الوصول إلى مركز الزوار "عير دافيد"، بالإضافة إلى مكاتب وصفوف تعليمية ومتحف ومسرح ومحلات تجارية ومطعم. وسيُبنى كل هذا فوق تلّ أثري، يقع على بُعد 20 متراً من سور القدس القديمة، وبارتفاع يُضاهي ارتفاع السور، على حساب التمدد العمراني الطبيعي لأهالي سلوان.
وتحظى هذه الخطة بدعم من رئيس بلدية الاحتلال نير بركات، الذي انضم بشكل نادر وغير اعتيادي إلى الجلسة في بدايتها، وتحدث لبضعة دقائق قبل أن يغادر، داعياً إلى ضرورة الموافقة على هذا المخطط لـ"كونه يساهم في تشجيع السياحة في القدس"، بحسب تعبيره.
وتجاهل بركات في حديثه تماماً، أي اعتراضات مهنية أو سياسية على المبنى، قائلاً بأنه "حتى لو تمّت الموافقة على المخطط بشكله الحالي، إلا أنه سيشعر بنوع من عدم الرضى لرغبته في أن يكون المبنى أكبر وأضخم من المخطط المعروض".
وفي تعليقه على المشاركة المفاجئة لبركات، قال ممثل أهالي سلوان، سامي ارشيد، في حديث مع "العربي الجديد"، بأن "ذلك يؤكد حقيقة أن المشروع حكومي إسرائيلي سياسي، وجمعية العاد ليست إلا واجهة لتنفيذ خطط الحكومة".
ويلفت إلى أن "بلدية الاحتلال التي لا تتوانى عن إصدار أوامر هدم لبيوت الفلسطينيين في سلوان، توافق بسهولة بالغة على مخطط ضخم كهذا، سيزيد من المساحة الاستيطانية على السّكان. وفي حال تمت الموافقة على بناء هذا المبنى فإنه سيزيد من حجم التضييق التي يشكلها المستوطنون وشرطة الاحتلال على أهالي قرية سلوان".
وأبدى اعتقاده بأن ذلك "سيعزز الدعاية اليهودية التي تروّجها دولة الاحتلال للسّياح الأجانب من كلّ العالم، والتي تتمركز حول كون سلوان، وحي وادي حلوة تحديداً مدينة داود، التي عاش فيها الملك داود وحكم بني إسرائيل".
يذكر أن اللجنتين المحلية واللوائية للتخطيط والبناء، وافقتا على مخطط مركز "كيديم"، وستكون جلسة مايو الأخيرة لسماع الاعتراضات. وفي حال عدم قبول اعتراضات الفلسطينيين، لا يبقى أمام السكان سوى خيار الذهاب إلى المحكمة العليا الإسرائيلية.
اقرأ أيضاً:
إسرائيل تسعى إلى إقامة "مغتسل توراتي" مقابل الأقصى
المخابرات الفلسطينية
الصورة
تعاظم الاعتقالات السياسية في الضفة واتهامات بالتعذيب في سجون السلطة
الصورة
اعتقالات سياسية لنشطاء "الكتلة الإسلامية" في جامعة بيرزيت
الصورة
منظمات حقوقية دولية تندد بتجميد ترخيص "محامون من أجل العدالة" بالضفة
الصورة
عباس يصدر قراراً حول صلاحيات رئيس جهاز المخابرات وترقيته إلى وزير
الصورة
حسين الشيخ ينفي لـ"العربي الجديد" تسريبات صوتية طاولت عباس وماجد فرج