التقت نائبة رئيس البعثة الأممية الجديد ستيفاني خوري عدداً من القادة الليبيين في إطار بدء مهمتها مسؤولةً للبعثة الأممية في ليبيا خلفاً للمستقيل عبد الله باتيلي.
في وقت تستعد فيه الأمم المتحدة، ومن خلفها عدة دول لدفع العملية السياسية مجدداً، خطا معسكر شرق ليبيا، خطوة استباقية بهدف وضع عرقلة جديدة بطريق العملية السياسية.
أتاح الفراغ الذي تركه المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي باستقالته من منصبه، حراكاً إقليمياً وفرصة لنشاط قبل ملء الدبلوماسية الأميركية هذا الفراغ.
الأطياف السياسية في ليبيا خرجت من المسؤولية إلى "توقعات غير معقولة" و"اللامبالاة تجاه مصالح الشعب الليبي"، هذا ما جاء الإحاطة الدورية لبعثة الأمم المتحدة.