يستمر التوقف في صادرات النفط منذ الهجوم على مرافق التصدير الحكومية في أكتوبر/ تشرين الأول 2022، في التأثير على الاقتصاد اليمني بشكل كبير مع اتّساع العجز المالي.
تصاعدت مخاوف المودعين في صنعاء في ظل الانقسام المصرفي وأزمة السيولة في اليمن والتي ظهرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي ثم عبر تنفيذ احتجاجات يتوقع أن تتصاعد .