لم يكن النازح السوري فيصل حاج يحيى يتوقّع أن ينتهي به المطاف في مخيم صغير يفتقر إلى أدنى مقومات الحياة غرب مدينة سرمدا، فاقداً قربه من أسرته الكبيرة ولمّتها.
قتل وجرح مدنيون، بينهم أطفال، أمس الاثنين، جراء انفجار ألغام في مناطق متفرقة شماليّ وشرقيّ سورية، في حين تجددت الاشتباكات بين "تحرير الشام" وقوات النظام
تحتدم الاشتباكات في مناطق الشمال السوري بين قوات النظام وفصائل المعارضة، من دون تغييرات على الأرض، ويأتي ذلك فيما قتل ضابط للنظام السوري في هجمات جنوبيّ البلاد.
تنتظر نازحات في إدلب فرص لمّ الشمل بأزواجهن اللاجئين، وذلك بعد أن دفعت الأوضاع المعيشية الصعبة بالكثيرين إلى الدول الأوروبية بحثاً عن فرص العمل والاستقرار.