شارك مئات الأشخاص في مسيرة ضد الاحتلال الإسرائيلي، أمام مبنيي البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأميركية، مرددين شعارات غاضبة وهتافات حماسية تطالب بإنقاذ حي الشيخ جراح في القدس، وتؤيد حق الفلسطينيين في المقاومة والمطالبة بالعدالة والسلام.
انطلق حراك طلاب تونس التضامني مع غزة والداعم للانتفاضة الطالبية في جامعات العالم، ولا سيّما في جامعات الولايات المتحدة الأميركية، المندّدة بالإبادة الجماعية في غزة. وقد شارك طلّاب تونسيون من جامعات مختلفة في فعاليات تحت اسم "طوفان الجامعات"، دعت إليها مجموعات طالبية عدّة، من بينها "الاتحاد العام
لم تجد الفتاة مها السرسك (15 عاماً) سبيلاً لإعالة أسرتها النازحة من حي الشجاعية شرقي غزة إلى وسط القطاع، سوى العمل في خدمة النازحين، بدءاً من طوابير الخبز وصولاً إلى غسيل الأواني والملابس، غير عابئة بمشاق العمل وقسوته، في محاولة لتعويض غياب والدها ومساعدة عائلتها النازحة التي تضم عشرة أفراد، بصفتها
تصدرت موجة الاحتجاجات في الجامعات الأميركية مشاهد التضامن العالمية مع فلسطين، لتعلن عشرات الجامعات موقف طلابها الرافض لحرب الإبادة الإسرائيلية المدعومة أميركياً دعماً كبيراً، لكن، ما هي الجهات الفاعلة على الأرض التي ساهمت بشكل كبير في تنظيم هذه الاحتجاجات؟
طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأحد، بحل سياسي يجمع قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، في دولة فلسطينية مستقلة من خلال مؤتمر دولي. ودعا عباس إلى ذلك في مداخلة له أمام الاجتماع الخاص لمنتدى الاقتصاد العالمي في العاصمة السعودية الرياض. لكنه تحدث عن ما وصفه بحق إسرائيل الكامل بالأمن، ما أثار