عقد مشروع "حلقات استقبال"، أمس الخميس، أمسية دعماً وإسناداً للأسيرات والأسرى الفلسطينيين بعنوان "حول تجربة الأسر من منظور نسوي"، بمناسبة مرور أربعة أعوام على إطلاق المشروع، في مسرح "خشبة" بحيفا.
لا أمنية للأسير المحرر الفلسطيني فاروق الخطيب (30 عاماً) بعد أربعة أشهر من الإفراج عنه، سوى رؤية شقيقه قسام الذي لا يزال معتقلاً إدارياً بلا تهمة، رغم أن الموعد المفترض للإفراج عن قسام بعد شهر فقط، فجسد فاروق المتعب والنحيل نتيجة انتشار مرض السرطان قد لا يسعفه للبقاء على قيد الحياة إلى ذلك الحين
كُشف عن وثيقة تتضمن تفاصيل الكلمات والعبارات المحظورة في إسرائيل، بعد مناقشات سرّية أجرتها لجنة الدستور والقانون والقضاء في الكنيست الإسرائيلي، إذ أمرت النيابة العامة الإسرائيلية بإجراء تحقيقات جنائية مع الفلسطينيين في الأراضي المحتلة من 1948 الذين ينشرون تعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي تتضمن
رغم مرور عشرة أيام على استشهاد الأسير وليد دقة (62 عاماً)، تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي احتجاز جثمانه، متجاهلة مناشدات عائلته. وقال مركز عدالة الحقوقي إنه قدّم، اليوم الثلاثاء، التماساً إلى المحكمة العليا يطالب فيه سلطات الاحتلال بتسليم الجثمان إلى عائلة الشهيد ليصار إلى دفنه. وجاء في الالتماس أن
رسمت حرب لبنان ومذابح صبرا وشاتيلا طريقاً مغايراً لذلك الذي كان من الممكن لوليد دقة أن يقنع به ويرتضيه لنفسه، فدخل الفعل المقاوم ثم السجن سنين وصلت إلى 37 عاماً، أنهاها كلها ورفض سجانه أن يطلق سراحه، حتى استشهد وليد دقة (62 عاماً) داخل مستشفى آساف هروفيه الإسرائيلي إثر تدهور حالته الصحية.