يلعب أطفال في الموصل القديمة شمالي العراق، وسط مناطق مدمرة ولا تصلح للّعب، خلال عيد الأضحى. فعلى الرغم من مرور 6 سنوات على تحرير المدينة من تنظيم "داعش"، لا توجد أي مدينة ألعاب في الموصل القديمة، التي لا تزال تعاني من دمار كبير، وسط إصرار الأهالي على العودة إلى بيوتهم، وصنع فرحة بسيطة للأطفال من قلب
مع عيد الأضحى وجدت أسر نفسها أمام الباب المسدود بسبب التكلفة المرتفعة للأضحية، ليأتي الفرج من حيث لا يحتسبون، من خلال محسنين يعملون على شراء الأضاحي وتوزيعها عليهم، حيث لا يظهر هؤلاء المحسنون في الصورة من خلال تكليف حقوقيين بذلك.