نشبت مناوشات وتدافع مساء الثلاثاء، أمام ممثلية كندا في رام الله وسط الضفة الغربية؛ بين متظاهرين من طلاب من جامعة بيرزيت بشكل خاص ومدينة رام الله بشكل عام من جهة، والشرطة الفلسطينية الخاصة التي كانت تشكل سلسلة بشرية لمنع المتظاهرين من الوصول إلى بوابة الممثلية من جهة أخرى.
لا أمنية للأسير المحرر الفلسطيني فاروق الخطيب (30 عاماً) بعد أربعة أشهر من الإفراج عنه، سوى رؤية شقيقه قسام الذي لا يزال معتقلاً إدارياً بلا تهمة، رغم أن الموعد المفترض للإفراج عن قسام بعد شهر فقط، فجسد فاروق المتعب والنحيل نتيجة انتشار مرض السرطان قد لا يسعفه للبقاء على قيد الحياة إلى ذلك الحين
لم يكن الهجوم الذي شنّه مستوطنون، الأحد الماضي، على حظيرة أغنام للفلسطيني نظام معطان، أبو علي (50 عاماً) في قرية برقا شرق رام الله، وسط الضفة الغربية، حدثاً منفصلاً، فهو منذ خمسة عشر عاماً تقريباً يشهد مضايقات ممنهجة، وصلت ذروتها بعد الحرب على غزة، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. على الطرف الشمالي
قال قادة إسرائيليون إنّهم سيتصدون لأيّ عقوبات تُفرض على أيّ وحدة عسكرية إسرائيلية بسبب انتهاكها لحقوق الإنسان، وذلك بعدما ذكرت وسائل إعلام أنّ واشنطن تعتزم اتخاذ مثل هذا القرار، الأول من نوعه، ضدّ وحدة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ واشنطن تعتزم فرض عقوبات على وحدة