جوانب من عنصرية الغرب وازدواجية معاييره في الاجتياح الروسي لأوكرانيا

لماذا ينحاز الإعلام الغربي إلى الاحتلال؟ ولماذا يتجاهل المأساة الفلسطينية؟ نظرة على أسماء الصحافيين الذين يغطون العدوان، وهؤلاء الذين يشرفون على التغطية.

أجرت الباحثة المستقلة آنّا سيف تحليلاً لتقارير "رويترز" عن العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، نشره موقع ذا نيو آراب (النسخة الإنكليزية من "العربي الجديد")، خلصت فيه إلى أن تغطية هذه الوكالة الإخبارية تتماهى بشكل واضح مع السردية الإسرائيلية، وتنزع ما يحصل في الأراضي الفلسطينية من سياقه، كما تجرد

أبدى مصريون على مواقع التواصل الاجتماعي قلقاً كبيراً ووجّهوا انتقاداً للسلطات، بعد انتشار مقطع فيديو يظهر فيه عدد من الشباب المصريين المتطوعين في الجيش الروسي خلال حربه مع أوكرانيا، مقابل الحصول على الجنسية الروسية ومرتب شهري.

بعد التفاعل الواسع حول العالم في المقابلة الأولى، استضاف الإعلامي البريطاني الشهير بيرس مورغان، الكوميدي المصري باسم يوسف، الذي تحدث مجدداً عن العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، وانحياز الغرب وازدواجية المعايير التي برزت حيال دعمهم للرواية الإسرائيلية.