سادت حالة من الغضب في مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان، بعد قيام رجل يلقب بـ"الشاويش"، بتعنيف وجلد أطفال سوريين، يعملون في الزراعة، في بلدة غزة بسهل البقاع في لبنان.
ناشد لاجئون سوريون السلطات الأمنية العراقية وقف حملة ترحيلهم القسري إلى سورية، على الرغم من امتلاكهم وثائق رسمية عراقية تُمكنهم من البقاء والعمل، كما أنهم مسجّلون لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العراق. وفي الأيام القليلة الماضية، احتجز عناصر أمن عراقيون عدداً من اللاجئين
يعود بعض الأطفال في منطقة إدلب في سورية خلال هذه الأيام إلى المدرسة، لكن العديد من الأطفال الآخرين ليست لديهم فصول دراسية للذهاب إليها، في بلد تضررت فيه العديد من المرافق التعليمية أو دمّرت بسبب الحرب.
أثارت حادثة اعتداء جديدة غضباً واسعاً في لبنان، رجل خمسيني يغتصب طفلاً في الخامسة من عمره، الواقعة شهدتها بلدة حقل العزيمة بقضاء الضنية شمالي لبنان. وسائل إعلام محلية ذكرت أنّ المعتدي لبناني، وأشارت إليه بـ "ط . ح"، أما الطفل فهو سوري. وقد أُوقف المتهم من قبل القوى الأمنية.
جددت الحكومة التركية أخيراً حملتها للتضييق على اللاجئين السوريين، في مدينة إسطنبول خصوصاً، بذرائع عدة بينها ارتكاب المخالفات. لكن النتيجة لأي مخالفة هي إيداع اللاجئ في حافلة تنطلق به إلى مركز الترحيل للتوقيع على "طلب إعادة طوعية" يقول مرحّلون إنه يتم بالإجبار، ثم إيصاله إلى الحدود السورية – التركية،