تشهد تشيلي، الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية، وتحديداً في القسم الغربي، أسوأ أزمة اجتماعية منذ عقود، وقد تحولت إلى أجواء حرب، إذ بدأت باحتجاجات على رفع أسعار المواصلات العامة.
مواجهات بين متظاهرين والشرطة التشيلية في العاصمة سانتياغو في الذكرى الثالثة للانتفاضة الاجتماعية 2019، التي أفضت إلى وصول اليساري غابرييل بوريك إلى رئاسة البلاد في 2021، والذي قال إن انتفاضة 2019 لم تكن مناهضة للرأسمالية بل كانت "تعبيراً عن الألم والانقسامات في مجتمعنا". واعترف بأن حكومته لم تحقق
عمت الفرحة شوارع العاصمة التشيلية سانتياغو، بعد فوز المرشح اليساري التقدمي، غابريال بوريك، في الانتخابات الرئاسية، على حساب منافسه من اليمين المتطرف، فمن يكون الرئيس الجديد؟
بأصوله الفلسطينية وفكره الشيوعي وعدائه المعلن للحركة الصهيونية والسياسة الأميركية، يعتزم دانيال حنا إبراهيم الحذوة الترشح للانتخابات الرئاسية في تشيلي بعد بضعة أشهر. خليط أفكار يحمله في أميركا اللاتينية، التي لطالما اعتبرتها الولايات المتحدة الأميركية ساحتها الخلفية بتدخلاتها ضد إرادة شعوبها