رسامة نازحة توثق معاناة أطفال غزة بالفحم والطباشير

رسامة نازحة توثق معاناة أطفال غزة بالفحم والطباشير

16 يناير 2024
+ الخط -

مِنة حمودة 20 عامًا من بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة النازحة إلى دير البلح جنوب القطاع، تحاول ممارسة هوايتها بالرسم على الجدار باستغلال بقايا الفحم الذي يتبقى من نيران الطهو، وبعض أصابع الطباشير، على جدار المدرسة التي نزحت إليها برفقة عائلتها، حيث ان هذا يُعد نزوحها الثاني بعد نزوحها الأول في مدرسة في غزة.

المزيد في مجتمع